"كل ما اعرف هو انني لا اعرف شيئا" (العوالم المتوازية-السفر عبر الزمن)

je suis intrigue depuis 2ans dans cette question et j'ai jammais trouve une reponse

السلام على الجميع

الطائر وقطعة الخبز
القصة أن LHC، كان من المفروض تشغيله فبل أيام، لكن قطعة خبز سقطت لطائر تسببت في إحداث تماس كهربائي أجل التشغيل،
قصة المستقبل بدأت في بحث نظري نشره باحثان ألماني و ياباني قبل اشهر، حاولوا تفسير تأخر انطلاق كل التجارب لإيجاد الجزيء المعروف باسم هيقز، بأن هناك تأثيرا من المستقبل لمحاولة إيقاف التجارب لأنه حسبهم الطبيعة تكره هذا الجزيء.

طبعا كل هذا خرافة. التجارب لم تعمل بعد لأنها دقيقة جدا وصعبة و باهضة الثمن. الطائر المسكين لاعلاقة له، هو طائر عادي كان يأكل خبزا عاديا سقط على دارة كهربائية عادية ليسبب تماسا كهربائيا عاديا.

العوالم المتوازية: كله كلام نظري لادليل واحد عليها. واشتهرت عبر كتابات الخيال العلمي فحسب.

القضية الثالثة لا علاقة لها بالأوليين، كأن حادثة وقعت لك من قبل، هذا ما يسمى ظاهرة deja-vu، يعني "مشاهد من قبل"، وهي ظاهرة تحدث تقريبا لكل الناس، اجريت حولها دراسات كثيرة، وخلاصتها أن سببها خطأ بسيط في تسجيل الحادثة في الذاكرة، يعني بلغة أخرى حدث تماس كهربائي في المخ حينما كان يحاول تسجيلها.

بما أن الموضوع قد طرح لدي سؤال بسيط
دائما في الأفلام الوثائقية يتحدثون عن العوالم المتوازية ونظرية توحيد القوى الثلات الكهرمغناطيسية ، الكهربائية والجادبية فما علاقة الأولى بالثانية؟؟
نستنجد بك يا عبد الرحمن

هناك موضوعان منفصلان: العوالم المتوازية، والكون متعدد الأبعاد.

العوالم المتوازية، هي عوالم أخرى تشبه عالمنا لكنها منفصلة، تطرح نظرياتها في علم الكون (كوسمولوجيا) لسبب وحيد هو محاولة إيجاد جواب لسؤال: كيف بدأ الكون؟ ولماذا بدأ فجأة؟ ولادليل عليها.

الكون متعدد الأبعاد: هو مايطرح في دراسات توحيد القوى الأربع (الكهرومغناطيس، النووية القوية، النووية الضعيفة، و الجاذبية)، حاليا لاتوجد أي نظرية توحدهم، أشهرها هي نظرية الأوتار (string theory)، ولتعمل، تحتاج إلى كون ذي 11 بعدا وليس أربعة أبعاد كالذي نعيش فيه، وهي أيضا لا دليل عليها لأنه ببساطة لا نرى هذه الأبعاد هذه الأبعاد، وهو مايعني أن النظرية ليست ناجحة بعد، والبحث مستمر

سلام الله عليكم
لست من اهل الاختصاص ولكن ارغب في المشاركة.......
اعتقد ان الجنين في بطن امه يمر بمراحل للنمو في مدة حددها مولانا عز وجل في 9 اشهر .....و في اثناء هذه المرحلة يتم تمريركل حياة الجنين بسرعة كانك تشاهد شريط كاسات فيديو و تريد مشاهدتها سريعا من البداية الى النهاية...هكذا يحدث معنا فهناك مقاطع تذكرها ومقاطع لا تذكرها ابدا ..لذلك يبدو لنا كان حادثة ما وقعت لنا ولكن في الحقيقة رايتها سابقا عندما كنت جنينا
اما بالنسبة للطائر فانا اعتبره وسيط فقط لا دخل له ,ولذا كان يجب اخذ الوسائط الشاذة بعين الاعتبار لاي مشروع علمي كبيرا كان ام صغيرا.

شهية طيبة