صدى أغنية "رقدت في ظل الشجرة...." يصل حتى الأردن

يبدو ان أغنية القائد يوسف المشهورة " رقدت في ظل الشجرة..........وجاءت النحلة تقرصني " قد لاقت رواجا في دول أخرى غير الجزائر
حيث تحكي الأستاذة بسمة ذياب التي شاركت معنا في المهرجان العاشر" على فكرة أليس المهرجان رقم 9 ؟" ممثلة للجمعية الفلكية الأردنية عنها :
".......قبل عدة أيام وفي مدرستي أخبرتني إحدى المعلمات بأن طالبات الصف الخامس متعبات ولايردن أخذ الدرس بعد " حصة سباحة متعبة " فتظاهرن بالنوم ! فدخلت إليهنّ وأخبرتهنّ أنني أودّ إسماعهنّ شيئاً جميلا من رحلة الجزائر.... فانتعشن وبدى الحماس عليهنّ........" ثم غنت لهم الأغنية
"......وتفاعلن جدا مع أنشودة النحلة ... ...."

شاهدوا بأنفسكم

صورة جد معبرة
شكرا جزيلا للأستاذة بسمة على الصورة الجميلة

ما رأيكم ؟

شئء راااااااائع و مشجع جدا....رائع جدا أن يكون بيننا و بين إخواننا الأردنيين أشياء مشتركة وأمور تجمعنا حتى في الامور البسيطة كهذه اللعبة الجميلة و الرائعة المسلية...شكرااا للأستاذة بسمة ذياب..يبدو فعلا ان الاستاذة بسمة بقيت تحمل في جعبتها الكثيرة من الذكريات الجميلة عنا.....فعلا كانت أياما رائعة

شكراا عزيزة

ما قصة هذه الاغنية أخت عزيزة....؟؟؟؟
أنا تشوقت لسماعها.....لو تضعون لي رابط تحميل لهذه الاغنية...

مرحبا محمود
هذه الأغنية يحفظها عموما المنتسبون إلى الكشافة عندنا في الجزائر وهي أنشودة تؤدى بحركات معبرة عن محتوها وفي المقطع الثاني تؤدى بالحركات فقط وعموما يؤديها الأطفال. وقد قام القائد يوسف وهو قائد في الكشافة ومنتسب لجمعيتنا بإلقائها للحظور لاستثمار الوقت بين الورشات في المهرجان الجماهيري في علم الفلك الذي تقيمه جمعيتنا واظفاء جو من المرح و الترفيه للمشاركين
ويبدو أن الأغنية أعجبت طالبات الأستاذة بسمة في الأردن

نعم محمود الأستاذة من الجمعية الفلكية الاردنية حضرت معنا فعاليات المهرجان الفلكي التاسع الذي أقيم عندنا هنا في قسنطينة و اعجبت بهذه الاغنية كثيرا فنقلتها و و علمتها لطلابها الذين يبدو من الصور التي وضعتها عزيزة انهم اعجبو جدا بها

شكرا للتوضيح عزيزة ووفاء....

عفوا لا شكر على واجب

لو ممكن واحد فيكم يتطوع ويكتب لنا كلماتها
مشكورا
لأن الظاهر أن هذه الاغنية راح تحل بزاف مشاكل لأستاذة التحضيري عندنا
راهم الاولاد يرقدولها
واظن انها الحل الأمثل
مشكورة على الموضع

الكلمات بسيطة جدا بلال وهي تقول:

رقدت في ظل الشجرة
وجاءت النحلة تقرصني
ثم غادرت الشجرة

لكنها تؤدى بالحركات مما يجعلها حلوة ومسلية وخاصة إذا تعمد القائد يوسف تأديتها للكبار وهو ما حدث في المهرجان الفلكي الأخير

والجميل فيها هو الجزء الأخير لما قال لنا قائد يوسف أن هذا النشاط يستعمل في مدارس الصم والبكم ، لكنه أفادنا كثيرا وأمتعنا أكثر