بعد مرور 40 عاما
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بعد مرور 40 عاما
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في مثل هذا اليوم منذ 40 عاما أول رائد فضاء يهبط سطح القمر وبالضبط في 20 جويلية 1969 المركبة أبولو 11 مع القائد نيل أرمسترونغ وقد قيل الكثير في هذه الحادثة التاريخية حول صحتها أو زيفها
لا ندري
إلى اللقاء
في مثل هذا اليوم منذ 40 عاما أول رائد فضاء يهبط سطح القمر وبالضبط في 20 جويلية 1969 المركبة أبولو 11 مع القائد نيل أرمسترونغ وقد قيل الكثير في هذه الحادثة التاريخية حول صحتها أو زيفها
لا ندري
إلى اللقاء
orion_astr- عدد المساهمات : 286
نقاط : 491
تاريخ التسجيل : 03/02/2009
رد: بعد مرور 40 عاما
نرجو اثراء الموضوع
وخاصة الرد على المشككين في وصول الإنسان للقمر
هيا يا شعراويين
وخاصة الرد على المشككين في وصول الإنسان للقمر
هيا يا شعراويين
بلال الشعراوي- عدد المساهمات : 372
نقاط : 336
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
العمر : 39
رد: بعد مرور 40 عاما
السلام عليكم
في نظري اي تحد جديد يجب ان يواجه مثل هده الردود وكما سبق واجاب عن هدا السؤال ليلة امس العالم المصري الاصل الشهير فاروق الباز في تصريح له عاى قناة *الجزيرة الانجليزية* كيف يعقل ان يطرح هدا التساؤل بعد مراقبة الرواد وهم على سطح القمر لساعات اضافة الى العينات التي جلبوها معهم والتي ثبت ان مكوناتها لا توجد عاى سطح كوكبنا اصلا فكيف يفسرون هدا؟
في نظري اي تحد جديد يجب ان يواجه مثل هده الردود وكما سبق واجاب عن هدا السؤال ليلة امس العالم المصري الاصل الشهير فاروق الباز في تصريح له عاى قناة *الجزيرة الانجليزية* كيف يعقل ان يطرح هدا التساؤل بعد مراقبة الرواد وهم على سطح القمر لساعات اضافة الى العينات التي جلبوها معهم والتي ثبت ان مكوناتها لا توجد عاى سطح كوكبنا اصلا فكيف يفسرون هدا؟
اندروميدا- عدد المساهمات : 37
نقاط : 54
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
رد: بعد مرور 40 عاما
فعلا أجد أن الخوض في هذا الموضوع قد أخذ نصيبه الأكبر ولسان حال الأمريكيين لكل مشكك " عادة يكون السكون أفضل من الكلام "
orion_astr- عدد المساهمات : 286
نقاط : 491
تاريخ التسجيل : 03/02/2009
رد: بعد مرور 40 عاما
معك حق أخي orion-astr
فالقضية محسومة بالنسبة للمتخصصين والمتابعين والهواة الفلكيين
ولكن أليس من حق الناس العاديين أن يأخذوا ولو فكرة بسيطة تؤكد صدق الموضوع وتكون كمطعم ولقاح للفهوم تجاه الأشرطة اللاعلمية
التي تأخذ من الجعجعة والإشاعة طريققة لها لتزييف الحقايق
أود ان يتنبه الأعضاء إلى منهج في تناول هكذا أحداث
لذا وبعد بسم الله الرحمان الرحيم
1- المنهج العلمي يقتضي أخذ العلم وحقائقه عن أصحابه
ومن لا يفعل ذلك فهو أقرب للتجاهل والخطأ
,أهل العلم هنا هي وكالات الفضاء وامهم وأبوهم هي ناسا فلنأخذ العلم منها ومن أمثالها لا من الصحفيين وأشباه الصحفيين
2- لقد أكد المتخصصون في مجال الفلك ورواد الفضاء هذه الحقيقة
بل هي من بين أكبر منجزات العلم في القرن 20
وعلينا أن نصدق ما قالوه وما يقولونه وإلا فلنكذبهم في كل ما يخبروننا به فلعل كل ما نستقبله عن ناسا من صور الكواكب والنجوم والمجرات هي صور ومعلومات مفبركة ومحمضة في مخابر ناسا أو ربما هوليود
اما أن نقبل قولهم في كل شئء ثم نشكك في قضية كهذه فهذا الذي لا يقبل أبدا
لانه كيل بمكيالين
3- الذين شككوا في القضية هم صحفيون وفقط وجداؤوا يتعليلات غير علمية وأكثر حجتهم وه لماذا لم يرجعوا إلى القمر والجواب أن عدم العلم ليس علما بالعدم فمن ليس متأكدا من أنهم ذهبوا فعلا للقمر لا يمكنه أن يقول بأنه متأكد من أنهم لم يذهبوا والفرق واضح بين الامرين
4- العينات التي جلبوها والصور التي نشرت ثم لم يشكك في المسألة اي عالم له وزن بل مجرد كلام صحافة فلماذا لم ينكر المسألة ولا عالما
5- من يشكك في هكذا حقيقة عليه أن يشكك في تاريخ البشرية منذ القدم أي أن ينفي وجود أناس أسمهم الفينيقيون وآخرون إسمهم الوندال وحضارة تدعى المايا وشعب يسمى الإنكا
أن ينفي وجود رجل إسمه أفلاطون وآخر يدعى أرسطو وفلكي يلقب بطليموس وأن يكذب بوجود يوليوس قيصر وأنطونيوس وكليوبترا
وأن يشكك في وجود رمسيس الثاني وقبله رمسيس الأول
عليه أن ينكر البتاني والبوزجاني ويقول لعل كتبهم تلك نسخها خطاط في القرن التاسع عشر
عليه أن يقول إن كبلر ما جاء بقوانينه الثلاثة وان غاليلي ما رصد بمنظاره ولا نتيوتن وضع قانون الجذب العام
وعليه أن يقول إن آينشتاين شخصية سنمائية من إبداع هوليود وأن هايزنبارغ بطل روايه لآرنيت هامنغواي
وليقل إن ناغازاكي وهيروشيما ما ضربتا بلقنبلة النووية ولكنها الصهيونية العالمية أرادت أن تضلل الرأي العام
عليه أن ينفي وجود شخص إسمه آلفيس بريسلي أو مايكل جاكسون
,ان شكك في وجود جورج بوش وباراك أوباما
بل عليه أن يشك في وجود نفسه لأنها الطريقة المثلى حتى يكتسب منهجا كما كتب ديكارت مقالته في المنهج وخلص إلى أنه يشك وبما انه يشك فهو يفكرثم قال:" أنا أفكر إذن انا موجود "
ولكن الذي يشك في خطوة آرمسترونغ ذات 20 من جويلية سنة 1969
فهو غير موجود ويعيش خارج التاريخ وخارج الحضارة حري به ان يصمت ولا يتكلم لأنه قد يستفز اناسا داسوا القمربأقدامهم و بإقدامهم فربما داسوه ذات مرة عندها فقط سينتبه إلى ان الامر حقيقة وأنه استغفل وهو لا يدري بل وهو يدعي أنه على شيء
سلام الله عليكم
فالقضية محسومة بالنسبة للمتخصصين والمتابعين والهواة الفلكيين
ولكن أليس من حق الناس العاديين أن يأخذوا ولو فكرة بسيطة تؤكد صدق الموضوع وتكون كمطعم ولقاح للفهوم تجاه الأشرطة اللاعلمية
التي تأخذ من الجعجعة والإشاعة طريققة لها لتزييف الحقايق
أود ان يتنبه الأعضاء إلى منهج في تناول هكذا أحداث
لذا وبعد بسم الله الرحمان الرحيم
1- المنهج العلمي يقتضي أخذ العلم وحقائقه عن أصحابه
ومن لا يفعل ذلك فهو أقرب للتجاهل والخطأ
,أهل العلم هنا هي وكالات الفضاء وامهم وأبوهم هي ناسا فلنأخذ العلم منها ومن أمثالها لا من الصحفيين وأشباه الصحفيين
2- لقد أكد المتخصصون في مجال الفلك ورواد الفضاء هذه الحقيقة
بل هي من بين أكبر منجزات العلم في القرن 20
وعلينا أن نصدق ما قالوه وما يقولونه وإلا فلنكذبهم في كل ما يخبروننا به فلعل كل ما نستقبله عن ناسا من صور الكواكب والنجوم والمجرات هي صور ومعلومات مفبركة ومحمضة في مخابر ناسا أو ربما هوليود
اما أن نقبل قولهم في كل شئء ثم نشكك في قضية كهذه فهذا الذي لا يقبل أبدا
لانه كيل بمكيالين
3- الذين شككوا في القضية هم صحفيون وفقط وجداؤوا يتعليلات غير علمية وأكثر حجتهم وه لماذا لم يرجعوا إلى القمر والجواب أن عدم العلم ليس علما بالعدم فمن ليس متأكدا من أنهم ذهبوا فعلا للقمر لا يمكنه أن يقول بأنه متأكد من أنهم لم يذهبوا والفرق واضح بين الامرين
4- العينات التي جلبوها والصور التي نشرت ثم لم يشكك في المسألة اي عالم له وزن بل مجرد كلام صحافة فلماذا لم ينكر المسألة ولا عالما
5- من يشكك في هكذا حقيقة عليه أن يشكك في تاريخ البشرية منذ القدم أي أن ينفي وجود أناس أسمهم الفينيقيون وآخرون إسمهم الوندال وحضارة تدعى المايا وشعب يسمى الإنكا
أن ينفي وجود رجل إسمه أفلاطون وآخر يدعى أرسطو وفلكي يلقب بطليموس وأن يكذب بوجود يوليوس قيصر وأنطونيوس وكليوبترا
وأن يشكك في وجود رمسيس الثاني وقبله رمسيس الأول
عليه أن ينكر البتاني والبوزجاني ويقول لعل كتبهم تلك نسخها خطاط في القرن التاسع عشر
عليه أن يقول إن كبلر ما جاء بقوانينه الثلاثة وان غاليلي ما رصد بمنظاره ولا نتيوتن وضع قانون الجذب العام
وعليه أن يقول إن آينشتاين شخصية سنمائية من إبداع هوليود وأن هايزنبارغ بطل روايه لآرنيت هامنغواي
وليقل إن ناغازاكي وهيروشيما ما ضربتا بلقنبلة النووية ولكنها الصهيونية العالمية أرادت أن تضلل الرأي العام
عليه أن ينفي وجود شخص إسمه آلفيس بريسلي أو مايكل جاكسون
,ان شكك في وجود جورج بوش وباراك أوباما
بل عليه أن يشك في وجود نفسه لأنها الطريقة المثلى حتى يكتسب منهجا كما كتب ديكارت مقالته في المنهج وخلص إلى أنه يشك وبما انه يشك فهو يفكرثم قال:" أنا أفكر إذن انا موجود "
ولكن الذي يشك في خطوة آرمسترونغ ذات 20 من جويلية سنة 1969
فهو غير موجود ويعيش خارج التاريخ وخارج الحضارة حري به ان يصمت ولا يتكلم لأنه قد يستفز اناسا داسوا القمربأقدامهم و بإقدامهم فربما داسوه ذات مرة عندها فقط سينتبه إلى ان الامر حقيقة وأنه استغفل وهو لا يدري بل وهو يدعي أنه على شيء
سلام الله عليكم
بلال الشعراوي- عدد المساهمات : 372
نقاط : 336
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
العمر : 39
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى