من قال أن مصــر ...؟!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من قال أن مصــر ...؟!
لست من هواة الكرة ولا من متابعي المباريات بل لم أشاهد مباراة الجزائر- مصر ولا أية مباراة لهذا المونديال أو غيره..! لكن الحدث أوجب علي الكلام، الذي لا أقصد به المساس بشعب مصر الشقيق...
إن تطاول قلة من الشعب المصري على شعبنا العظيم وشهدائنا الأبطال وتاريخنا المشرف قد لا يثير أية رغبة في الرد والنزول إلى مستواهم المنحط... لكن أن يكون ذلك التطاول بدعم مسئولين مصريين وبآلة الإعلام المصري السخيف المنحط الذي يستعمل كافة الأساليب الدنيئة والكاذبة والمفترية لسب الشعب الجزائري ورايته وثورته وشهدائه، وأن يتكرر ما نسمعه منهم من كلام سخيف للغاية ناتج عن الغرور والشعور بالعظمة الزائفة، بكذبة "حضارة سبعة آلاف سنة" ونكتة "علمناهم العربية!" وأننا لسنا عربا...وأنهم أم الدنيا...وأنهم...وأنهم...كل ذلك يثير عندي شعورا قويا بالرد على بعض تلك النقاط:
أولا: حضارتهم
أفضل ما أقدمه في هذا الصدد ما جاء في مقالة للأستاذ الجامعي القطري د. محمد المسفر في جريدة الشرق القطرية يوم 17/11/2009 تحت عنوان "لا ياشعب مصر العظيم!" حيث قال أن الحضارة هي إنجازات انتفعت بها الإنسانية في مختلف الميادين... ولا نرى في مصر سوى حضارة قبور! ما الأهرامات ووادي الملوك وو...سوى قبور لآل فرعون!! ولا ترقى لحضارات اليمن وما بين النهرين وغيرهما حيث ازدهار المباني والزراعة وأساليب الري (سد مأرب) وظهور أولى الكتابات وأولى القوانين المسيرة لحياة الإنسان....إلخ،
وإليكم صفحة المقالة التي تعرض فيها الكاتب للاعتداء على فريقنا فور نزوله في مطار القاهرة وأنصح الجميع بقراءتها:
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=169256
ثانيا: لغتهم "العربية!"
ما أصدق من قال "فاقد الشيء لا يعطيه" كيف يعلمنا قوم العربية وهم لا يتكلمونها..! فكما يراهم الجميع في المقابلات التلفزيونية وغيرها يتلعثمون بلهجتهم الدارجة التي يسمونها "العربي"...وإن كان هناك من استثناء نادر فهو ربما لبعض كتابهم الكبار القدماء المحترمين ومع ذلك تأتي مشوهة بما جنوه على اللغة من تشويه واعتادوا عليه حتى صاروا هم "الصح" وكل العرب "غلط" والتي منها:
- لكنة الجيم:التي يُميزون بها دون غيرهم وقد أكسبت الفصحى لديهم عاهة مستديمة [يعتقدون أن نطقهم لحرف الجيم سليم وحضاري ونطق بقية العرب المتخلفين له خاطئ وتخلف (مثل "الصعايدة" على حد تعبيرهم (في جنوب مصر والذين ينطقون الجيم سليما ويرى أصحاب القاهرة في ذلك تخلفا) ، أي أن بقية العرب كلهم "صعايدة" متخلفون!]
- لم يكتفوا بالجناية على حرف الجيم، فجاء دور كل من الثاء والسين، والذال والزاي، والظاء والزاي، والقاف والهمزة، حيث كانوا في بداية الأمر يخلطون بين كل حرفين منها نطقا فقط، وصاروا اليوم يخلطون بينهما حتى كتابة !! وإن شئت أن ترى ذلك ركز في الكثير من مشاركاتهم في المنتديات...
- كيف يعلموننا العربية وهم لا يجيدون حتى نطق حروف الهجاء: ألم يسمعهم كل منا ينطقون الحروف الهجائية العربية كما يلي:"ألف، بِه، تِه، ســه..."! ( بينما ينطقها أي طفل عندنا في السنة الأولى من التعليم الابتدائي "ألف، باء، تاء، ثاء ...إلخ) فهو أفصح لغة من كل هؤلاء المتطاولين...!
- كراهيتهم ونبذهم للفصحى ومحاولة سلخها عن الشعب المصري وهذا واضح في برامج التلفزيون وخصوصا الموجهة للأطفال وفي كثير من مواقع الانترنت حيث يكتبون صراحة باللهجة الدارجة وقد اندهشت عندما رأيت لأول مرة في موسوعة ويكبيديا أحد المواضيع بلغة "مصري" وكانت دارجة مصرية بحتة... لكن اندهاشي كان أكبر قبل ذلك عندما قابلت أحد الأساتذة المصريين وكان من أبناء الصعيد- ذوي المبادئ نسبيا- حيث قال لي صراحة: "عندنا في مصر عيب الواحد يتكلم بالفصحى!"
ثالثا: الواضح أن غرور تلك الفئة منهم من الإعلاميين بعظمتهم الزائفة وشعورهم بالسمو فوق كل العرب، أسبابها دون شك عقدة النقص وصغر النفس وانعدام الهمة والأنانية المفرطة وذلك ما يولد لديهم وجوب التزعم والعلو فوق كل العرب (العرب فقط!)، وعدم تقبل أن يفوز عليهم عربي أبدا ولو في لعبة! وبالتالي يستعملون كل السبل المنحطة لتضليل المصريين...والجدير بالذكر أيضا حبهم للتباهي والألقاب والظهور وإبداء المعرفة، وأحسن وصف لذلك المثل القائل: "كلما تضاءلت المعرفة لدى شخص ازداد ولعا في الحديث عنها..!"
وإذا ألقينا نظرة محايدة لبدايات الأحداث أي أسبابها فمن جهة، القضية كلها "لعبة" والمبالغة وإعطاء الأمر أكبر من حجمه موجود في إعلاميي الطرفين...لكن بلوغ حد الفظاعة بالاعتداء الجسماني على الناس والوقاحة والتطاول على شعب بأكمله وتاريخه ومبادئه السامية جاء من إعلام الطرف الآخر ويستحق كشف وجهه الحقيقي، وأعتقد أن ذلك ناتج عن انعدام المبادئ السامية لدى هؤلاء المئولين والإعلاميين المصريين دون شك فهم المنبطحون الراكعون أبديا لأسيادهم الصهاينة ولا يستطيعون التفوه ببنت شفة أمام اعتداءاتهم عليهم وعلى الفلسطينيين بل وينفذون أوامرهم الحرفية في إذلال الشعب المصري وتخديره بكل السبل (ومنهم هذه الطريقة الفعالة للغاية "الكرة") ليهنأ هؤلاء الحكام بهذا الانشغال التام عنهم وتهنأ إسرائيل باستمرارهم على هرم السلطة، ليستمروا "لعبة الأحلام" في يدها...!
ومن جميل ما قرأت في هذا الموضوع أيضا مقالتان للكاتب المصري الكبير فهمي هويدي:
- مقالة بعنوان: الفكرة بعد السكرة:
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=169107
- مقالة بعنوان: هزمنا جميعا قبل المباراة!
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=168814
تحياتي...
إن تطاول قلة من الشعب المصري على شعبنا العظيم وشهدائنا الأبطال وتاريخنا المشرف قد لا يثير أية رغبة في الرد والنزول إلى مستواهم المنحط... لكن أن يكون ذلك التطاول بدعم مسئولين مصريين وبآلة الإعلام المصري السخيف المنحط الذي يستعمل كافة الأساليب الدنيئة والكاذبة والمفترية لسب الشعب الجزائري ورايته وثورته وشهدائه، وأن يتكرر ما نسمعه منهم من كلام سخيف للغاية ناتج عن الغرور والشعور بالعظمة الزائفة، بكذبة "حضارة سبعة آلاف سنة" ونكتة "علمناهم العربية!" وأننا لسنا عربا...وأنهم أم الدنيا...وأنهم...وأنهم...كل ذلك يثير عندي شعورا قويا بالرد على بعض تلك النقاط:
أولا: حضارتهم
أفضل ما أقدمه في هذا الصدد ما جاء في مقالة للأستاذ الجامعي القطري د. محمد المسفر في جريدة الشرق القطرية يوم 17/11/2009 تحت عنوان "لا ياشعب مصر العظيم!" حيث قال أن الحضارة هي إنجازات انتفعت بها الإنسانية في مختلف الميادين... ولا نرى في مصر سوى حضارة قبور! ما الأهرامات ووادي الملوك وو...سوى قبور لآل فرعون!! ولا ترقى لحضارات اليمن وما بين النهرين وغيرهما حيث ازدهار المباني والزراعة وأساليب الري (سد مأرب) وظهور أولى الكتابات وأولى القوانين المسيرة لحياة الإنسان....إلخ،
وإليكم صفحة المقالة التي تعرض فيها الكاتب للاعتداء على فريقنا فور نزوله في مطار القاهرة وأنصح الجميع بقراءتها:
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=169256
ثانيا: لغتهم "العربية!"
ما أصدق من قال "فاقد الشيء لا يعطيه" كيف يعلمنا قوم العربية وهم لا يتكلمونها..! فكما يراهم الجميع في المقابلات التلفزيونية وغيرها يتلعثمون بلهجتهم الدارجة التي يسمونها "العربي"...وإن كان هناك من استثناء نادر فهو ربما لبعض كتابهم الكبار القدماء المحترمين ومع ذلك تأتي مشوهة بما جنوه على اللغة من تشويه واعتادوا عليه حتى صاروا هم "الصح" وكل العرب "غلط" والتي منها:
- لكنة الجيم:التي يُميزون بها دون غيرهم وقد أكسبت الفصحى لديهم عاهة مستديمة [يعتقدون أن نطقهم لحرف الجيم سليم وحضاري ونطق بقية العرب المتخلفين له خاطئ وتخلف (مثل "الصعايدة" على حد تعبيرهم (في جنوب مصر والذين ينطقون الجيم سليما ويرى أصحاب القاهرة في ذلك تخلفا) ، أي أن بقية العرب كلهم "صعايدة" متخلفون!]
- لم يكتفوا بالجناية على حرف الجيم، فجاء دور كل من الثاء والسين، والذال والزاي، والظاء والزاي، والقاف والهمزة، حيث كانوا في بداية الأمر يخلطون بين كل حرفين منها نطقا فقط، وصاروا اليوم يخلطون بينهما حتى كتابة !! وإن شئت أن ترى ذلك ركز في الكثير من مشاركاتهم في المنتديات...
- كيف يعلموننا العربية وهم لا يجيدون حتى نطق حروف الهجاء: ألم يسمعهم كل منا ينطقون الحروف الهجائية العربية كما يلي:"ألف، بِه، تِه، ســه..."! ( بينما ينطقها أي طفل عندنا في السنة الأولى من التعليم الابتدائي "ألف، باء، تاء، ثاء ...إلخ) فهو أفصح لغة من كل هؤلاء المتطاولين...!
- كراهيتهم ونبذهم للفصحى ومحاولة سلخها عن الشعب المصري وهذا واضح في برامج التلفزيون وخصوصا الموجهة للأطفال وفي كثير من مواقع الانترنت حيث يكتبون صراحة باللهجة الدارجة وقد اندهشت عندما رأيت لأول مرة في موسوعة ويكبيديا أحد المواضيع بلغة "مصري" وكانت دارجة مصرية بحتة... لكن اندهاشي كان أكبر قبل ذلك عندما قابلت أحد الأساتذة المصريين وكان من أبناء الصعيد- ذوي المبادئ نسبيا- حيث قال لي صراحة: "عندنا في مصر عيب الواحد يتكلم بالفصحى!"
ثالثا: الواضح أن غرور تلك الفئة منهم من الإعلاميين بعظمتهم الزائفة وشعورهم بالسمو فوق كل العرب، أسبابها دون شك عقدة النقص وصغر النفس وانعدام الهمة والأنانية المفرطة وذلك ما يولد لديهم وجوب التزعم والعلو فوق كل العرب (العرب فقط!)، وعدم تقبل أن يفوز عليهم عربي أبدا ولو في لعبة! وبالتالي يستعملون كل السبل المنحطة لتضليل المصريين...والجدير بالذكر أيضا حبهم للتباهي والألقاب والظهور وإبداء المعرفة، وأحسن وصف لذلك المثل القائل: "كلما تضاءلت المعرفة لدى شخص ازداد ولعا في الحديث عنها..!"
وإذا ألقينا نظرة محايدة لبدايات الأحداث أي أسبابها فمن جهة، القضية كلها "لعبة" والمبالغة وإعطاء الأمر أكبر من حجمه موجود في إعلاميي الطرفين...لكن بلوغ حد الفظاعة بالاعتداء الجسماني على الناس والوقاحة والتطاول على شعب بأكمله وتاريخه ومبادئه السامية جاء من إعلام الطرف الآخر ويستحق كشف وجهه الحقيقي، وأعتقد أن ذلك ناتج عن انعدام المبادئ السامية لدى هؤلاء المئولين والإعلاميين المصريين دون شك فهم المنبطحون الراكعون أبديا لأسيادهم الصهاينة ولا يستطيعون التفوه ببنت شفة أمام اعتداءاتهم عليهم وعلى الفلسطينيين بل وينفذون أوامرهم الحرفية في إذلال الشعب المصري وتخديره بكل السبل (ومنهم هذه الطريقة الفعالة للغاية "الكرة") ليهنأ هؤلاء الحكام بهذا الانشغال التام عنهم وتهنأ إسرائيل باستمرارهم على هرم السلطة، ليستمروا "لعبة الأحلام" في يدها...!
ومن جميل ما قرأت في هذا الموضوع أيضا مقالتان للكاتب المصري الكبير فهمي هويدي:
- مقالة بعنوان: الفكرة بعد السكرة:
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=169107
- مقالة بعنوان: هزمنا جميعا قبل المباراة!
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=168814
تحياتي...
Amr2009- عدد المساهمات : 128
نقاط : 198
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
رد: من قال أن مصــر ...؟!
عفوا زميلي
أتفهم جيدا رغبتك في الرد على كل التجاوزات التي طالت الكبير والصغير منا ولك الحق فيه ولكن دون أن ننحدر الى أسلوب التلاسن الدي يتبعه قلة من أشباه الاعلاميين المصريين العالم يعرف من نحن ومن هم المصريون وتطاولهم على ثورتنا وشهدائنا ورموز دولتنا لم ولن يمس الجزائر أو ينقص منها شيئا بل إنه ودون وعي منهم أزال عنهم الأقنعة لتظهر لنا ملامحهم القبيحة
لا يجب أن نجر أناسا آخرين وراءهم ونحملهم وزر أولئك الوازرين
كل إعلام الدنيا شهد شهادة الحق ولم يبقى سوى شردمة من الأغبياء ينهقون ويشهقون على منابر النفاق
أتفهم جيدا رغبتك في الرد على كل التجاوزات التي طالت الكبير والصغير منا ولك الحق فيه ولكن دون أن ننحدر الى أسلوب التلاسن الدي يتبعه قلة من أشباه الاعلاميين المصريين العالم يعرف من نحن ومن هم المصريون وتطاولهم على ثورتنا وشهدائنا ورموز دولتنا لم ولن يمس الجزائر أو ينقص منها شيئا بل إنه ودون وعي منهم أزال عنهم الأقنعة لتظهر لنا ملامحهم القبيحة
لا يجب أن نجر أناسا آخرين وراءهم ونحملهم وزر أولئك الوازرين
كل إعلام الدنيا شهد شهادة الحق ولم يبقى سوى شردمة من الأغبياء ينهقون ويشهقون على منابر النفاق
عزيزة- عدد المساهمات : 548
نقاط : 623
تاريخ التسجيل : 07/12/2008
رد: من قال أن مصــر ...؟!
عزيزة كتب:عفوا زميلي
أتفهم جيدا رغبتك في الرد على كل التجاوزات التي طالت الكبير والصغير منا ولك الحق فيه ولكن دون أن ننحدر الى أسلوب التلاسن الدي يتبعه قلة من أشباه الاعلاميين المصريين العالم يعرف من نحن ومن هم المصريون وتطاولهم على ثورتنا وشهدائنا ورموز دولتنا لم ولن يمس الجزائر أو ينقص منها شيئا بل إنه ودون وعي منهم أزال عنهم الأقنعة لتظهر لنا ملامحهم القبيحة
لا يجب أن نجر أناسا آخرين وراءهم ونحملهم وزر أولئك الوازرين
كل إعلام الدنيا شهد شهادة الحق ولم يبقى سوى شردمة من الأغبياء ينهقون ويشهقون على منابر النفاق
نعم ...
لعلكِ لاحظتِ أنني لم أعمم ووصفت الشعب المصري بالشقيق وبضحية الإعلام المصري وبعض المسئولين الجهلة المتعصبين. وبالتالي لا يوجد انحدار نحوهم والحمد لله، وحتى الأخطاء اللغوية الشائعة عند الشعب المصري - وهي حقيقة قائمة لا حرج من ذكرها- والتي أشرت إليها، سببها أمثال هؤلاء منذ بداية القرن الماضي (ربما تأثرا بالأتراك واليونانيين وغيرهم من الجاليات المتواجدة بكثرة آنذاك والذين لم يستطيعوا نطق بعض الحروف سليمة فنطقوها "عرجاء" وانتقلت إليهم بداية ثم عمت وانتشرت...؟) ولجأت لذكرها فقط كي أفند تطاولهم بقولهم علمونا العربية وهي الأكذوبة التي صدقها دون وعي كل الشعب المصري تقريبا للأسف والدليل القاطع طبعا هو أننا لا نرتكب تلك الأخطاء(وإلا كان مردود الآلة أكبر من 100% وهو أمر مستحيل فيزيائيا!) وأن الفصحى مقدسة عندنا...
الشعب المصري عاطفي وبريء(بلغتهم:على نِيَّاتُو)ويصدق بسرعة فائقة ويستوعب كل ما يبثه "أشباه الإعلاميين" من أكاذيب وتلفيقات ويتبناها بسهولة. وهذه نقطة ضعفه التي استغلها هؤلاء أبشع استغلال...
ربما هناك نبرة خاصة في تلك الكلمات التي كتبتها قبل نشرها بيومين أي وقت تساقط "النيران" بكثافة...
أما الآن فكما قال الإمام علي كرم الله وجهه "... تلك شِقشِقةٌ هدَرَت ثم قرَّت"
طبعا أرحب بتعليقك وكل الإخوة ونسأل الله أن يبعد عنا كل الفتن والمفتنين وأن يجعل كيدهم في نحرهم وأن يعجل بعودة الصفاء إلى قلوب الشعبين الشقيقين....
تحياتي للجميع وعيد مبارك وكل عام وأنتم بخير...
Amr2009- عدد المساهمات : 128
نقاط : 198
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى