القفزة التاريخية...للتاريخ!!
5 مشترك
Sirius Algeria :: علم الفلك :: علم الفلك
صفحة 1 من اصل 1
القفزة التاريخية...للتاريخ!!
هل تستطيع أن تتخيل أو بالأحرى تتحمل أن تنام في أحد الأيام وتصحو فتجد التاريخ قد قفز 10 أو 11 يوما مثلا!
أنا شخصيا لا أتحمل! وإذا ما قيل لي أن العالم كله قد صدق ذلك فأنني أشك أن مسا من الجنون قد أصابني حيث أنه لا يمكن أن يصيب العالم أجمعين!...
ومع ذلك فقد حدث هذا في الماضي:
يوم الخميس 4 أكتوبر سنة 1582 م تلاه غده الجمعة 15 أكتوبر 1582 م! في حدث تاريخي هام في علم الفلك حيث انتهى العمل بالتقويم الميلادي الجولياني (الذي بدايته من عام 4713 قبل الميلاد) وبدأ العمل بالتقويم الميلادي الغريغوري.
لقد عرفت هذا الحدث البارز من خلال هوايتي في برمجة بعض الحسابات الفلكية حيث استهوتني العودة إلى الماضي السحيق في بدايات العصر الإسلامي فاكتشفت الحدث حين كنت أحسب "عدد الأيام المنقضية" أو "jours écoulés"
ولمن لا يعلم القصة من أعضاء ومتصفحي منتدى جمعية الشعرى أسردها كما يلي:
التقويم الجولياني LE CALENDRIER JULIEN:
قام على أساس أن السنة الشمسية فيها 365.25 يوما (من ملاحظة الحركة الظاهرية للشمس بين الانقلابين الشتوي والصيفي) ووزعت الأيام على الأثني عشر شهرا بحيث ينال شهر فيفري 28 يوما ويضاف له يوم بعد كل أربع سنوات (4*0.25=يوما واحدا) فيصبح 29 يوما...وهكذا سارت الأمور على ما يرام إلى أن لاحظ علماء الفلك في القرن السادس عشر أن موقع الشمس في الاعتدال الربيعي كان يتزحزح باستمرار عن موقعه وبلغ حدا لا يطاق! إذ صار الاعتدال الربيعي يحدث في يوم 10 مارس!! فكروا في الأسباب والعلاج:
السبب كان خطأ بسيطا في تقدير السنة الشمسية (نعرف اليوم أنها بالضبط 365.242190 أي 365 يوما و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية وليست 365 يوما وربع اليوم أي 6 ساعات) هذا الفرق الصغير (11 دقيقة و14 ثانية) تراكم على مر السنين حتى بلغ 11 يوما في سنة 1582 م...
التقويم الغريغوري LE CALENDRIER GRÉGORIEN:
وضع الفلكيون الحل:
1) القفز بـ 11 يوما إلى الأمام!
2) تفادي تكرار المشكل في المستقبل بتغيير طريقة التقويم الجولياني بحيث نتفادى بطء سير التقويم بطرح 3 أيام كل 400 سنة، والمعني دائما هو شهر فيفري المسكين!
شرح ذلك بسيط ولازم لأنه التقويم الذي نستعمله اليوم:
في السابق كان يضاف يوم إلى فيفري كل 4 سنوات (بمعنى كل سنة تقبل القسمة على 4 شهر فيفري لها 29 يوما)
في التقويم الجديد: السنة التي تقبل القسمة على 4 شهر فيفري لها 29 يوما بشرط إضافي أن تقبل القسمة على 400 فقط إذا كانت سنة قرنية séculaire أي من النوع:" "1600, 1700, 1800, 1900, 2000,2100…etc
(لاحظ أن فيفري 1900 به 28 يوما فقط (السنة لا تقبل القسمة على 400) رغم أنها تقبل القسمة على 4
وبهذا يختفي المشكل الذي يتراكم ويظهر مع مرور مئات السنين...
(ومع ذلك يظهر تأخر بيوم واحد كل 3000 سنة..!)
عند ضبط البرنامج البسيط Astronomy lab2 على أكتوبر 1582 نلاحظ الحدث
المهم أن الفلكيين وصفوا "الداء والدواء" لبابا الكنيسة "غريغور13" في إيطاليا، حيث كانت الكنيسة من يحكم في ذالك الوقت فوافق على كل مقترحاتهم.! ونُفذ القرار ومازلنا نعمل به إلى اليوم. ومن هنا جاءت تسمية التقويم الغريغوري....
"وما زال أغلب أئمتنا وفقهائنا إلى اليوم يجهلون الحساب الفلكي ويرفضونه ويسببون اختلافا وإرباكا كبيرا في توحيد بدايات الشهور القمرية..!"
تحياتي...
أنا شخصيا لا أتحمل! وإذا ما قيل لي أن العالم كله قد صدق ذلك فأنني أشك أن مسا من الجنون قد أصابني حيث أنه لا يمكن أن يصيب العالم أجمعين!...
ومع ذلك فقد حدث هذا في الماضي:
يوم الخميس 4 أكتوبر سنة 1582 م تلاه غده الجمعة 15 أكتوبر 1582 م! في حدث تاريخي هام في علم الفلك حيث انتهى العمل بالتقويم الميلادي الجولياني (الذي بدايته من عام 4713 قبل الميلاد) وبدأ العمل بالتقويم الميلادي الغريغوري.
لقد عرفت هذا الحدث البارز من خلال هوايتي في برمجة بعض الحسابات الفلكية حيث استهوتني العودة إلى الماضي السحيق في بدايات العصر الإسلامي فاكتشفت الحدث حين كنت أحسب "عدد الأيام المنقضية" أو "jours écoulés"
ولمن لا يعلم القصة من أعضاء ومتصفحي منتدى جمعية الشعرى أسردها كما يلي:
التقويم الجولياني LE CALENDRIER JULIEN:
قام على أساس أن السنة الشمسية فيها 365.25 يوما (من ملاحظة الحركة الظاهرية للشمس بين الانقلابين الشتوي والصيفي) ووزعت الأيام على الأثني عشر شهرا بحيث ينال شهر فيفري 28 يوما ويضاف له يوم بعد كل أربع سنوات (4*0.25=يوما واحدا) فيصبح 29 يوما...وهكذا سارت الأمور على ما يرام إلى أن لاحظ علماء الفلك في القرن السادس عشر أن موقع الشمس في الاعتدال الربيعي كان يتزحزح باستمرار عن موقعه وبلغ حدا لا يطاق! إذ صار الاعتدال الربيعي يحدث في يوم 10 مارس!! فكروا في الأسباب والعلاج:
السبب كان خطأ بسيطا في تقدير السنة الشمسية (نعرف اليوم أنها بالضبط 365.242190 أي 365 يوما و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية وليست 365 يوما وربع اليوم أي 6 ساعات) هذا الفرق الصغير (11 دقيقة و14 ثانية) تراكم على مر السنين حتى بلغ 11 يوما في سنة 1582 م...
التقويم الغريغوري LE CALENDRIER GRÉGORIEN:
وضع الفلكيون الحل:
1) القفز بـ 11 يوما إلى الأمام!
2) تفادي تكرار المشكل في المستقبل بتغيير طريقة التقويم الجولياني بحيث نتفادى بطء سير التقويم بطرح 3 أيام كل 400 سنة، والمعني دائما هو شهر فيفري المسكين!
شرح ذلك بسيط ولازم لأنه التقويم الذي نستعمله اليوم:
في السابق كان يضاف يوم إلى فيفري كل 4 سنوات (بمعنى كل سنة تقبل القسمة على 4 شهر فيفري لها 29 يوما)
في التقويم الجديد: السنة التي تقبل القسمة على 4 شهر فيفري لها 29 يوما بشرط إضافي أن تقبل القسمة على 400 فقط إذا كانت سنة قرنية séculaire أي من النوع:" "1600, 1700, 1800, 1900, 2000,2100…etc
(لاحظ أن فيفري 1900 به 28 يوما فقط (السنة لا تقبل القسمة على 400) رغم أنها تقبل القسمة على 4
وبهذا يختفي المشكل الذي يتراكم ويظهر مع مرور مئات السنين...
(ومع ذلك يظهر تأخر بيوم واحد كل 3000 سنة..!)
عند ضبط البرنامج البسيط Astronomy lab2 على أكتوبر 1582 نلاحظ الحدث
المهم أن الفلكيين وصفوا "الداء والدواء" لبابا الكنيسة "غريغور13" في إيطاليا، حيث كانت الكنيسة من يحكم في ذالك الوقت فوافق على كل مقترحاتهم.! ونُفذ القرار ومازلنا نعمل به إلى اليوم. ومن هنا جاءت تسمية التقويم الغريغوري....
"وما زال أغلب أئمتنا وفقهائنا إلى اليوم يجهلون الحساب الفلكي ويرفضونه ويسببون اختلافا وإرباكا كبيرا في توحيد بدايات الشهور القمرية..!"
تحياتي...
Amr2009- عدد المساهمات : 128
نقاط : 198
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
مشكور على المعلومات
أذكر أنه تطرقنا إلى الموضوع في إحدى لقاءات الخميس الخاصة بالجمعية وقد قدمه لنا زميلنا فاتح.
طبعا لم يكن مسا من الجنون أن يستيقظ الناس ليجدوا الزمن قد تقدم ب 10 أيام وإنما لتعديل في التقويم المعمول به آنذاك......
لكن الكثير من الناس لا يعرف هذه القصة لذلك فمن الجيد الاستفادة من الموضوع.
ويذكر أنه سابقا كان شهر مارس هو أول شهور السنة ووزعت الأيام على الشهور الاثني عشر وكان نصيب شهر فيفري ما تبقى من عدد أيام السنة وهو 28 و29 كل 4 سنوات بما أنه كان آخر الشهور.................
متابعة للموضوع
أذكر أنه تطرقنا إلى الموضوع في إحدى لقاءات الخميس الخاصة بالجمعية وقد قدمه لنا زميلنا فاتح.
طبعا لم يكن مسا من الجنون أن يستيقظ الناس ليجدوا الزمن قد تقدم ب 10 أيام وإنما لتعديل في التقويم المعمول به آنذاك......
لكن الكثير من الناس لا يعرف هذه القصة لذلك فمن الجيد الاستفادة من الموضوع.
ويذكر أنه سابقا كان شهر مارس هو أول شهور السنة ووزعت الأيام على الشهور الاثني عشر وكان نصيب شهر فيفري ما تبقى من عدد أيام السنة وهو 28 و29 كل 4 سنوات بما أنه كان آخر الشهور.................
متابعة للموضوع
عزيزة- عدد المساهمات : 548
نقاط : 623
تاريخ التسجيل : 07/12/2008
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
عزيزة كتب:مشكور على المعلومات
أذكر أنه تطرقنا إلى الموضوع في إحدى لقاءات الخميس الخاصة بالجمعية وقد قدمه لنا زميلنا فاتح.
طبعا لم يكن مسا من الجنون أن يستيقظ الناس ليجدوا الزمن قد تقدم ب 10 أيام وإنما لتعديل في التقويم المعمول به آنذاك......
لكن الكثير من الناس لا يعرف هذه القصة لذلك فمن الجيد الاستفادة من الموضوع.
ويذكر أنه سابقا كان شهر مارس هو أول شهور السنة ووزعت الأيام على الشهور الاثني عشر وكان نصيب شهر فيفري ما تبقى من عدد أيام السنة وهو 28 و29 كل 4 سنوات بما أنه كان آخر الشهور.................
متابعة للموضوع
شكرا للزميلة عزيزة على المرور والتعليق...
الهدف من هذه المشاركة توضيح التقويمين الجولياني والغريغوري وخصوصا الأخير الذي نعمل به اليوم والذي يتميز عن الأول بطرح 3 أيام كل 400 سنة (وهو ما يجهله الكثير جدا لأنه غير معايش بسبب طول المدة) وقد جاء لحل المعضلة الكبيرة المتمثلة في انزياح النقطة الربيعية... والمشاركة المشار إليها بعنوان "لماذا يشتمل شهر فيفري على 28 يوما فقط" أعطت فكرة عن التقويم الجولياني ( غير المعمول به منذ 1582 عدا بعض الكنائس لأغراض دينية فقط والمجهول من طرف الكثير أيضا) ولم توضح التقويم الغريغوري المعمول به اليوم... وإلا لكان هذا الموضوع تكرارا عديم الفائدة...
وأما من جهة المس من الجن فذلك أسلوب اخترته لجذب القراء لا غير، وكذلك العنوان فقد فكرت أولا في تسميته "التقويم الجولياني والتقويم الغريغوري" ورأيت أنه قد لا يجذب الكثير من القراء ولذا أسميته "القفزة التاريخية للتاريخ" ثم وضعت إسمي التقويمين في عنوانين رئيسيين بعد استدراج القارئ بالعنوان وفكرة "المس من الجن"!..
ومن جهة أخرى يمكن أن يكون الموضوع قد عرض في لقاء الخميس لكن ليس في المنتدى، ولهذا أتحفظ على منتدى "حصة الخميس الأسبوعية" فكل ما ينشر فيه شبه مختصر شديد لمحضر اجتماع :"فُعل كذا وفُعل كذا ...." وما فائدة ذلك لمتفحص المنتدى؟!... إذ من الأحرى نشر ما يجرى في اللقاء على صفحات منتدى حصة الخميس نفسها (على غرار الملتقيات العلمية) خصوصا وأن أغلب المحاضرات أو المقالات يضع لها أصحابها نسخا إلكترونية... بمعنى ألا تقتصر الاستفادة فقط على من يحضر اللقاء....ذلك أننا يجب ألا ننسى أن المنتدى مفتوح أمام الوطن والعالم كله...
تحياتي
Amr2009- عدد المساهمات : 128
نقاط : 198
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
أسلوب جميل وقد أعطى مفعوله....
بالنسبة لتقارير الخميس فهي للتعريف بنشاطات الجمعية أما المواضيع فهي مطولة ولا يسع المنتدى التطرق لها في تقرير ولو كان مفصلا ...فهي تتضمن دروسا ومداخلات وأسئلة وأحيانا نتطرق إلى مواضيع كثيرة ومتنوعة ... أيضا هي مواضيع يمكن أن تدرج في المنتدى منفصلة وليس ضمن تقرير الخميس.... وبالفعل كثير من المواضيع المقدمة من الأعضاء هي اجتهاد و استخلاص للدروس الأسبوعية
بالنسبة لتقارير الخميس فهي للتعريف بنشاطات الجمعية أما المواضيع فهي مطولة ولا يسع المنتدى التطرق لها في تقرير ولو كان مفصلا ...فهي تتضمن دروسا ومداخلات وأسئلة وأحيانا نتطرق إلى مواضيع كثيرة ومتنوعة ... أيضا هي مواضيع يمكن أن تدرج في المنتدى منفصلة وليس ضمن تقرير الخميس.... وبالفعل كثير من المواضيع المقدمة من الأعضاء هي اجتهاد و استخلاص للدروس الأسبوعية
عزيزة- عدد المساهمات : 548
نقاط : 623
تاريخ التسجيل : 07/12/2008
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
شكرا أخي على الموضوع المهم أنا شخصيا لم أكن أعرفمر
أما بالنسبة لتقرير الخميس فهو تقرير بسيط جدا ومختصر وفادة متصفح المنتدى منه هو معرفة عموما عن ماذا نتحدث في لقاء الخميس لأن الكثييييير من الأشخاص تسألونني عن ماذا نتحدث في لقاء الخميس هذا نوع المواضيع وكيف تتم ولا أستطيع ان أعطيعهم فكرة واضحة لأن هذه اللقاءات ليست دروس منظمة كالبرنامج في الثانويات أو شيء من هذا القبيل ولهذا وضعت هذا الركن لتكون عندهم فكرة أوسع عن ما نتنماول في لقاء الخميس
وأيضا بالنسبة للأعضاء ال\ين لم يتمكنوا من الحضور الخميس لظروف خاصة يمكنهم أن يعرفوا ماذا قمنا في هذا اللقاء
أما بالنسبة لتقرير الخميس فهو تقرير بسيط جدا ومختصر وفادة متصفح المنتدى منه هو معرفة عموما عن ماذا نتحدث في لقاء الخميس لأن الكثييييير من الأشخاص تسألونني عن ماذا نتحدث في لقاء الخميس هذا نوع المواضيع وكيف تتم ولا أستطيع ان أعطيعهم فكرة واضحة لأن هذه اللقاءات ليست دروس منظمة كالبرنامج في الثانويات أو شيء من هذا القبيل ولهذا وضعت هذا الركن لتكون عندهم فكرة أوسع عن ما نتنماول في لقاء الخميس
وأيضا بالنسبة للأعضاء ال\ين لم يتمكنوا من الحضور الخميس لظروف خاصة يمكنهم أن يعرفوا ماذا قمنا في هذا اللقاء
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
زيزي نانا- عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 26/01/2012
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
مرحبا زيزي نانا
لتبسيط الفكرة.....فلنفرض أننا بدأنا من سنة 0 تبعا للتقريم الغريغوري نقوم في كل سنة تقبل القسمة على 4 باضافة يوم أي أنها تكون سنة كبيسة إلى أن نصل إلى السنة 100 فتكون سنة عادية رغم أنها تقبل القسمة على 4 لكنها تقبل القسمة على 100 و القاعدة تقول بحذف يوم كل 100 سنة أي أن سنة 200 و 300 ستكونان عاديتين أيضا، بينما سنة 400 ستكون كبيسة لأنها تقبل القسمة على 400
سنة عادية =تقبل القسمة على 100، لا تقبل القسمة على 4 و على 400
سنة كبيسة = تقبل القسمة على 4 و على 400 حتى ولو كانت تقبل القسمة على 100
لتبسيط الفكرة.....فلنفرض أننا بدأنا من سنة 0 تبعا للتقريم الغريغوري نقوم في كل سنة تقبل القسمة على 4 باضافة يوم أي أنها تكون سنة كبيسة إلى أن نصل إلى السنة 100 فتكون سنة عادية رغم أنها تقبل القسمة على 4 لكنها تقبل القسمة على 100 و القاعدة تقول بحذف يوم كل 100 سنة أي أن سنة 200 و 300 ستكونان عاديتين أيضا، بينما سنة 400 ستكون كبيسة لأنها تقبل القسمة على 400
سنة عادية =تقبل القسمة على 100، لا تقبل القسمة على 4 و على 400
سنة كبيسة = تقبل القسمة على 4 و على 400 حتى ولو كانت تقبل القسمة على 100
عزيزة- عدد المساهمات : 548
نقاط : 623
تاريخ التسجيل : 07/12/2008
رد: القفزة التاريخية...للتاريخ!!
جزاكم الله خيرا انا اتطور في عقلي
عمري الا 13
سنة
عمري الا 13
سنة
chaima- عدد المساهمات : 5
نقاط : 4
تاريخ التسجيل : 26/08/2012
Sirius Algeria :: علم الفلك :: علم الفلك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى