القوانين العامة للنجاح ( بريان تراسي )
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القوانين العامة للنجاح ( بريان تراسي )
إليكم مقتطف من كتاب القوانين العامة للنجاح
قانون الحافز
كل ما تقول أو تفعل نابع من رغباتك الداخلية ودوافعك وغرائزك سواءاً كان بوعي أم بدون وعي
إن مفتاح النجاح هو أن تحدد أهدافك، ودوافعك بدقة.
قانون المرادف الذهني
العالم المحيط بك هو المرادف الذهني للعالم الذي بداخلك، ومهمتك الأساسية في الحياة هي أن توجد داخل عقلك المرادف الذهني للحياة التي ترغب أن تحياها
تخيل حياتك المثالية في كل النواحي، وحافظ على هذه الفكرة حتى تتجسد من حولك
قانون النشاط اللاواعي
إن عقلك الباطن يجعل من كلماتك وأفعالك نموذجا ملائما لمفهومك الداخلي ومعتقداتك عن نفسك
عقلك الباطن سيدفعك للأمام أو يعوقك وهذا يعتمد على كيفية تخطيطك له
قانون التركيز
إن كل ما تمعن التفكير فيه ينمو ويتسع في حياتك
لهذا عليك أن تركز تفكيرك على الأشياء التي تريدها بالفعل في حياتك.
قانون السلوك
إن 95% على الأقل مما تفعله هو نتيجة عاداتك، سواء نافعة أم ضاره.
يمكنك تطوير عادات النجاح بممارسة وتكرار سلوكيات النجاح حتى تصبح تلقائية.
قال رسولنا صلى الله عليه وسلم " العلم بالتعلم والحلم بالتحلم "
قانون التفاؤل
الموقف الذهني الإيجابي هو الأساس للنجاح والسعادة في كل مجالات الحياة
إن موقفك هو تعبير عن قيمك ومعتقداتك وآمالك
قانون التغيير
التغيير شيء حتمي، لأنه مدفوع بتزايد المعرفة والتكنولوجيا، لذا فهو يتزايد بسرعة غير مسبوقة
إن مهمتك هي أن تكون متحكم في التغيير بدلا من أن تكون ضحية له
قانون التعويض
الكون متزن تماما ومنظم بأحكام. سيتم تعويضك بالكامل عن أي شيء تفعله.
سوف تحصد ما زرعت، يمكنك أن تحصل على الأكثر لأنه يمكنك أن تشارك أكثر.
قانون الإبداع
كل ما يمكن لعقلك تصوره وتصديقه من الممكن تحقيقه.
كل تقدم في حياتك يبدأ بفكرة من نوع ما، وبما أن قدرتك على خلق أفكار جديده غير محدودة، فمستقبلك أيضا غير محدود.
قانون الاحلال
إن عقلك الواعي يمكن إن يحتمل فكرة واحدة كل مرة إيجابية أو سلبية، يمكنك أن تقرر أن تكون سعيدا باستبدال أفكارك السلبية بأخرى إيجابية
إن عقلك مثل الحديقة التي تنمو فيها الأعشاب الضارة أو النافعة
قانون التخيل
العالم من حولك هو صورة خارجية للعالم بداخلك، فالصور التي تمعن النظر فيها تؤثر على أفكارك ومشاعرك وسلوكياتك.
إن كل ما تتخيله بوضوح وبحماس سيتحقق في عالمك في النهاية.
قانون الممارسة
إن ما تمارسه كثيرا يصبح عادة جديدة.
قانون التسامح
إن عدم المقدرة على التسامح هو السبب الأساسي للتعاسة
"ومن عفى وأصفح كان أجره على الله"
تأتي السعادة والأداء المتميز، عندما تختار أن تحيا حياة متلائمة مع أعلى قيمك، ومعتقداتك الراسخة.
كن دائما صادقا مع أفضل ما بداخلك.
إضافة: القيم هي تلك المعاني التي يعطيها الشخص لإدراكه العقلي والحسي لموقف ما، وهي المحدد لسلوك البشري، وهي التي توجد الدافع لدى الشخص لفعل شيء ما، كما أنها معيار يحتكم الشخص إليه لتقييم كل ما هو فاضل أو منكر، صح أو خطأ..
قانون الحافز
كل ما تقول أو تفعل نابع من رغباتك الداخلية ودوافعك وغرائزك سواءاً كان بوعي أم بدون وعي
إن مفتاح النجاح هو أن تحدد أهدافك، ودوافعك بدقة.
قانون المرادف الذهني
العالم المحيط بك هو المرادف الذهني للعالم الذي بداخلك، ومهمتك الأساسية في الحياة هي أن توجد داخل عقلك المرادف الذهني للحياة التي ترغب أن تحياها
تخيل حياتك المثالية في كل النواحي، وحافظ على هذه الفكرة حتى تتجسد من حولك
قانون النشاط اللاواعي
إن عقلك الباطن يجعل من كلماتك وأفعالك نموذجا ملائما لمفهومك الداخلي ومعتقداتك عن نفسك
عقلك الباطن سيدفعك للأمام أو يعوقك وهذا يعتمد على كيفية تخطيطك له
قانون التركيز
إن كل ما تمعن التفكير فيه ينمو ويتسع في حياتك
لهذا عليك أن تركز تفكيرك على الأشياء التي تريدها بالفعل في حياتك.
قانون السلوك
إن 95% على الأقل مما تفعله هو نتيجة عاداتك، سواء نافعة أم ضاره.
يمكنك تطوير عادات النجاح بممارسة وتكرار سلوكيات النجاح حتى تصبح تلقائية.
قال رسولنا صلى الله عليه وسلم " العلم بالتعلم والحلم بالتحلم "
قانون التفاؤل
الموقف الذهني الإيجابي هو الأساس للنجاح والسعادة في كل مجالات الحياة
إن موقفك هو تعبير عن قيمك ومعتقداتك وآمالك
قانون التغيير
التغيير شيء حتمي، لأنه مدفوع بتزايد المعرفة والتكنولوجيا، لذا فهو يتزايد بسرعة غير مسبوقة
إن مهمتك هي أن تكون متحكم في التغيير بدلا من أن تكون ضحية له
قانون التعويض
الكون متزن تماما ومنظم بأحكام. سيتم تعويضك بالكامل عن أي شيء تفعله.
سوف تحصد ما زرعت، يمكنك أن تحصل على الأكثر لأنه يمكنك أن تشارك أكثر.
قانون الإبداع
كل ما يمكن لعقلك تصوره وتصديقه من الممكن تحقيقه.
كل تقدم في حياتك يبدأ بفكرة من نوع ما، وبما أن قدرتك على خلق أفكار جديده غير محدودة، فمستقبلك أيضا غير محدود.
قانون الاحلال
إن عقلك الواعي يمكن إن يحتمل فكرة واحدة كل مرة إيجابية أو سلبية، يمكنك أن تقرر أن تكون سعيدا باستبدال أفكارك السلبية بأخرى إيجابية
إن عقلك مثل الحديقة التي تنمو فيها الأعشاب الضارة أو النافعة
قانون التخيل
العالم من حولك هو صورة خارجية للعالم بداخلك، فالصور التي تمعن النظر فيها تؤثر على أفكارك ومشاعرك وسلوكياتك.
إن كل ما تتخيله بوضوح وبحماس سيتحقق في عالمك في النهاية.
قانون الممارسة
إن ما تمارسه كثيرا يصبح عادة جديدة.
قانون التسامح
إن عدم المقدرة على التسامح هو السبب الأساسي للتعاسة
"ومن عفى وأصفح كان أجره على الله"
تأتي السعادة والأداء المتميز، عندما تختار أن تحيا حياة متلائمة مع أعلى قيمك، ومعتقداتك الراسخة.
كن دائما صادقا مع أفضل ما بداخلك.
إضافة: القيم هي تلك المعاني التي يعطيها الشخص لإدراكه العقلي والحسي لموقف ما، وهي المحدد لسلوك البشري، وهي التي توجد الدافع لدى الشخص لفعل شيء ما، كما أنها معيار يحتكم الشخص إليه لتقييم كل ما هو فاضل أو منكر، صح أو خطأ..
AMIRA- عدد المساهمات : 112
نقاط : 92
تاريخ التسجيل : 18/12/2008
العمر : 32
رد: القوانين العامة للنجاح ( بريان تراسي )
شكرا جزيلا الأخت أميرة على هذا الموضوع ، وهذه القوانين التي يحتاج كل قانون منها إلى مناقشة وتتبع
وها هنا لي ملاحظة ردا على من يشكك في جدوى هذا الكلام:
قد يظن الكثير من الناس والمثقون خصوصا ان مثل هذا الكلام حول النجاح وقوانينه والإبداع وتطوير القدرات ووو ، هي مجرد مثاليات زائدة وإبحارفي الأحلام، ويظن أيضا ان الناجحين في أرض الواقع لم يفكروا ابدا بهذه الطريقة ،
وان نجاحهم كان لظروف أخرى ذاتية واجتماعية، خاصة بكل واحد على حدة،،
والحق أن من يفكر بهذه الطريقة لا يميز بين امور كثيرة ،
لا يميز بين الذاتي والموضوعي، بين الطفرة والقانون، بين الإدراك والسلوك ، وبين الوعي واللاوعي،
خذ الوعي واللاوعي مثالا كآلية ومناط للإدراك ،
فلا بد لأي شخص من نصيب من هذه المجالات والقوانين الخاصة بالعقل ،
فآليات الإدراك جد معقدة ،
ومن أسهل الطرق لفهم هذه الموضوعات هي طريقة الاستبطان ، أي عملية التفكير الذاتي الداخلي ، ومن ثم الكشف عن هذه المواطن والناس الأكثر نجاحا في هذه الدنيا هم اناس مارسوا وطبقوا هذه القوانين وإن لم يشعروا بذلك،
خذ مثلا قانون الممارسة، الممارسة المستمرة لاي شيء تنقله من العقل الواعي إلى العقل اللاواعي ، ومن ثم تصبح الممارسة لذلك الشي تتم بلا تفكير مركز، بل بلا تركيز ، أنظر مثلا للإسكاف-نقول إسكاف ولا نقول إسكافي- هعو لما بدأ العمل كان يركز على المطرقة والمسمار ولكنه ، كان كل مرة يطرق إصبعه، رغم تركيزه الشديد-لأنه يمارس بطريقة واعية، والممارسة ما زالت على مستوى العقل الواعي ، ولكنه بمرور الوقت ن يعتاد على عمله ، فتراه بعد ترسخ الحرفة في عقله، بلا تفكير ينهي عمله بل ربما لا يكاد يشعر بكيفية إتمامه ، ولا يتساءل لماذا لا يصيب إصبعه حتى وهو يتحدث مع شخص آخر وهو يشرب قهوة
لماذا؟ لأن المعلومة والممارسة ترسخت في عقله الباطن، فصارت اكثر سشرعة وإتقانا ،
نفس الشيء بالنسبة لرجل السرك، قائد السيارة ، وهكذا كل الممارسات ،
ومنه من صعب عليه شيء ليسع للممارسته المتواصلة ، حتى يتقنه والمسألة مسألة تكرار، ووقت لا غير،
كذلك الرصد بالنسبة للمبتدئ ي علم الفلك والرصد يصعب بل يستحيل عليه التفريق بينت الكواكب والنجوم المختلفة حتي تلك التي تبدو معروة ، ولكنه بقليل أو كثير من الجهد يتعلم ويتحسن ويتطور...
هذا بالنسبة لقانون واحد-مما ذكرت أميرة- وقس عليه بقية القوانين ، فهي صحيحة تماما لمن تأملها ، فقط لينظرها بعين أكثر عمقا ، وهذه القوانين ليست توقيعا للنجاح كما يظن بل هي قط منجرد توصيف له ومن ثم حوافز ومنبهات ودواعي لهن
وإلا فإن النجاح هو من الشخص ذاته وإرادته هو لا غير
ومما سبق من لم يستوعب شيئا ما في أي منحى من مناحي المعرفة ليس له إنكاره ، بل ليحاول هو من نقسه، تصحيحه واستبطان مواطن الصحة فيه ، وإسقاطها على نفسه ، وهكذا بقية المراحل والقوانين المعروفة لأهل هذا الشأن. ،
هذا الكلام رد على من يستهزئء بهكذا مواضيع ،
والناجح من يرى قي كل صعوبة فرصة ومن ثم نجاحا، والقاشل يرى قي كل فرصة صعوبة ، ومن ثم فشلا
ووفق الله الجميع لما فيه النجاح والفلاح
-آمين-
وها هنا لي ملاحظة ردا على من يشكك في جدوى هذا الكلام:
قد يظن الكثير من الناس والمثقون خصوصا ان مثل هذا الكلام حول النجاح وقوانينه والإبداع وتطوير القدرات ووو ، هي مجرد مثاليات زائدة وإبحارفي الأحلام، ويظن أيضا ان الناجحين في أرض الواقع لم يفكروا ابدا بهذه الطريقة ،
وان نجاحهم كان لظروف أخرى ذاتية واجتماعية، خاصة بكل واحد على حدة،،
والحق أن من يفكر بهذه الطريقة لا يميز بين امور كثيرة ،
لا يميز بين الذاتي والموضوعي، بين الطفرة والقانون، بين الإدراك والسلوك ، وبين الوعي واللاوعي،
خذ الوعي واللاوعي مثالا كآلية ومناط للإدراك ،
فلا بد لأي شخص من نصيب من هذه المجالات والقوانين الخاصة بالعقل ،
فآليات الإدراك جد معقدة ،
ومن أسهل الطرق لفهم هذه الموضوعات هي طريقة الاستبطان ، أي عملية التفكير الذاتي الداخلي ، ومن ثم الكشف عن هذه المواطن والناس الأكثر نجاحا في هذه الدنيا هم اناس مارسوا وطبقوا هذه القوانين وإن لم يشعروا بذلك،
خذ مثلا قانون الممارسة، الممارسة المستمرة لاي شيء تنقله من العقل الواعي إلى العقل اللاواعي ، ومن ثم تصبح الممارسة لذلك الشي تتم بلا تفكير مركز، بل بلا تركيز ، أنظر مثلا للإسكاف-نقول إسكاف ولا نقول إسكافي- هعو لما بدأ العمل كان يركز على المطرقة والمسمار ولكنه ، كان كل مرة يطرق إصبعه، رغم تركيزه الشديد-لأنه يمارس بطريقة واعية، والممارسة ما زالت على مستوى العقل الواعي ، ولكنه بمرور الوقت ن يعتاد على عمله ، فتراه بعد ترسخ الحرفة في عقله، بلا تفكير ينهي عمله بل ربما لا يكاد يشعر بكيفية إتمامه ، ولا يتساءل لماذا لا يصيب إصبعه حتى وهو يتحدث مع شخص آخر وهو يشرب قهوة
لماذا؟ لأن المعلومة والممارسة ترسخت في عقله الباطن، فصارت اكثر سشرعة وإتقانا ،
نفس الشيء بالنسبة لرجل السرك، قائد السيارة ، وهكذا كل الممارسات ،
ومنه من صعب عليه شيء ليسع للممارسته المتواصلة ، حتى يتقنه والمسألة مسألة تكرار، ووقت لا غير،
كذلك الرصد بالنسبة للمبتدئ ي علم الفلك والرصد يصعب بل يستحيل عليه التفريق بينت الكواكب والنجوم المختلفة حتي تلك التي تبدو معروة ، ولكنه بقليل أو كثير من الجهد يتعلم ويتحسن ويتطور...
هذا بالنسبة لقانون واحد-مما ذكرت أميرة- وقس عليه بقية القوانين ، فهي صحيحة تماما لمن تأملها ، فقط لينظرها بعين أكثر عمقا ، وهذه القوانين ليست توقيعا للنجاح كما يظن بل هي قط منجرد توصيف له ومن ثم حوافز ومنبهات ودواعي لهن
وإلا فإن النجاح هو من الشخص ذاته وإرادته هو لا غير
ومما سبق من لم يستوعب شيئا ما في أي منحى من مناحي المعرفة ليس له إنكاره ، بل ليحاول هو من نقسه، تصحيحه واستبطان مواطن الصحة فيه ، وإسقاطها على نفسه ، وهكذا بقية المراحل والقوانين المعروفة لأهل هذا الشأن. ،
هذا الكلام رد على من يستهزئء بهكذا مواضيع ،
والناجح من يرى قي كل صعوبة فرصة ومن ثم نجاحا، والقاشل يرى قي كل فرصة صعوبة ، ومن ثم فشلا
ووفق الله الجميع لما فيه النجاح والفلاح
-آمين-
بلال الشعراوي- عدد المساهمات : 372
نقاط : 336
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
العمر : 39
المفاتيح العشرة للنجاح
........................................................................................
مفاتيح للنجاح
لكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها …ولذلك أصبح النجاح علما وهندسة ..
النجاح فكرا يبدأ وشعورا يدفع ويحفز وعملا وصبرا يترجم ..وهو في الأخير رحلة ..
سافر فإن الفتى من بات مفتتحا * * * قفل النجاح بمفتاح من السفر
1. الطموح كنز لا يفنى:
لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لايفنى ..فكن طموحا وانظر إلى المعالي ..
هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبرا عن طموحه:" إن لي نفسا تواقة ،تمنت الإمارة فنالتها،وتمنت الخلافة فنالتها ،وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها "
2. العطاء يساوي الأخذ:
النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبرا وعملا وجدا حصد نجاحا
وثمارا ..فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف ..فمن جدّ وجد ومن زرع حصد..
وقل من جد في أمر يحاوله * * * وأستعمل الصبر إلا فاز بالظفر
3. غير رأيك في نفسك :
الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصيروالكسل ..فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما تعتقد..اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل " لا أستطيع – لست شاطرا.." وردّد باستمرار " أنا أستحق الأفضل – أنا مبدع – أنا ممتاز – أنا قادر .." النجاح هو ما تصنعه .(فكر بالنجاح – أحب النجاح..)
النجاح شعور والناجح يبدأ رحلته بحب النجاح والتفكير بالنجاح ..فكر وأحب وابدأ رحلتك نحو هدفك ..
4. تذكر :
" يبدأ النجاح من الحالة النفسية للفرد ، فعليك أن تؤمن بأنك ستنجح – بإذن الله – من أجل أن يكتب لك فعلا النجاح ."
الناجحون لا ينجحون وهم جالسون لاهون ينتظرون النجاح ولا يعتقدون أنه فرصة حظ وإنما يصنعونه بالعمل والجد والتفكير والحب واستغلال الفرص والاعتماد على ما ينجزونه بأيديهم .
5. الفشل مجرد حدث..وتجارب :
لا تخش الفشل بل استغله ليكون معبرا لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح ..وأديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع ..ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء ..
6. تذكر :
الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل ..وإذا لم تفشل فلن تجدّ ..الفشل فرص وتجارب..لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط .. وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
7. املأ نفسك بالإيمان والأمل :
الإيمان بالله أساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي ..الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعك نحو النجاح .. والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح ..فرحلة النجاح تبدأ أملا ثم مع الجهد يتحقق الأمل..
8 . اكتشف مواهبك واستفد منها :
لكل إنسان مواهب وقوى داخلية ينبغي العمل على اكتشافها وتنميتها ومن مواهبنا الإبداع والذكاء والتفكير والاستذكار والذاكرة القوية ..ويمكن العمل على رعاية هذه المواهب والاستفادة منها بدل أن تبقى معطلة في حياتنا ..
9. الدراسة متعة .. طريق للنجاح :
المرحلة الدراسية من أمتع لحظات الحياة ولا يعرف متعتها إلا من مرّ بها والتحق بغيرها ..متعة التعلم لا تضاهيها متعة في الحياة وخصوصا لو ارتبطت عند صاحبها بالعبادة ..فطالب العلم عابد لله وما أجمل متعة العلم مقرونا بمتعة العبادة.. الدراسة وطلب العلم متعة تنتهي بالنجاح ..وتتحول لمتعة دائمة حين تكلل بالنجاح .
10. الناجحون يثقون دائما في قدرتهم على النجاح :
الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصرا بنفسية عالية والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزما ..
النجاح والتفوق = 1% إلهام وخيال + 99%جهد واجتهاد
الإلهام والخيال لا يشكل أكثر من 1% من النجاح بينما الطريق الحقيقي للنجاح هو بذل الجهد والاجتهاد وإن ما نحصل عليه دون جهد أو ثمن فليس ذي قيمة..
لا تحسبن المجد تمرا أنت آكله * * * لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
الصبر (الصبار):نبات صحراوي طعمه مر
(الجهد المبذول تسعة أعشار النجاح )
*ضع جدولا يوميا – أسبوعيا لتنظيم الوقت والأولويات
رغبة + إرادة + ممارسة + جهد = متــعـة
من طرق تقوية الذاكرة
..
• الصحة بشكل عام عامل أساسي لتقوية الذاكرة:
• النوم المريح – غذاء متكامل – الرياضة البدنية – الحالة النفسية التفاؤل – الاسترخاء –
• التعامل مع الناس ...
• خلق الاهتمام – الفرح – حب الاستطلاع – التمعن –التركيز الفكري – كلها وسائل لتقوية ذاكرتك.
• قاوم النسيان ودعم التذكر.(الحماس-الراحة- التخيل والربط-التكرار..)
تجنب المعاصي.
شكوت إلى وكيع سوء حفظي * * * فأرشدني إلى ترك المعاصي
........................مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح..........................
..
• الصحة بشكل عام عامل أساسي لتقوية الذاكرة:
• النوم المريح – غذاء متكامل – الرياضة البدنية – الحالة النفسية التفاؤل – الاسترخاء –
• التعامل مع الناس ...
• خلق الاهتمام – الفرح – حب الاستطلاع – التمعن –التركيز الفكري – كلها وسائل لتقوية ذاكرتك.
• قاوم النسيان ودعم التذكر.(الحماس-الراحة- التخيل والربط-التكرار..)
تجنب المعاصي.
شكوت إلى وكيع سوء حفظي * * * فأرشدني إلى ترك المعاصي
........................مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح..........................
AMIRA- عدد المساهمات : 112
نقاط : 92
تاريخ التسجيل : 18/12/2008
العمر : 32
مواضيع مماثلة
» من نتائج النسبية العامة
» الجمعية العامة يوم الخميس 19 فيفري
» الجمعية العامة العادية للموسم 2010
» الجمعية العامة الخميس 24صفر/19فيفري 2009
» الجمعية العامة يوم الخميس 19 فيفري
» الجمعية العامة العادية للموسم 2010
» الجمعية العامة الخميس 24صفر/19فيفري 2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى