أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

من طرف بلال الشعراوي الجمعة ديسمبر 05, 2008 2:55 pm

الكثير من الناس -الطلبة خصوصا - يتعاملون مع الوقت وأنشطة حياتهم بعشوائية وهذا له عواقبه الوخيمة على مسيرتهم الحياتية والعلمية، فنجاحاتنا مرهونة بهذا الغالي الذي يضيعه الناس بسذاجة وبرودة دم :الوقت ، والوقت هو العمر هو الإنسان لذا كخطوة أولى على طريق تحقيق النجاح في الحياة والتخطيط المدروس أقترح هذا الموضوع وهي مربعات تنظيم الوقت لستيفن كوفي وهذه خطوة منهجية ولكنها مفيدة فتأملها

مربعات تنظيم الوقت / ستيفن كوفي

مربعات تنظيم الوقت تعني أن نقسِّم الأنشطة التي تنتظرنا أو نتوقع القيام بها على حسب أهميتها, وحسب السرعة المطلوبة بها إلى أربعة أقسام (مربعات) كالتالي :

المربع الأول: أنشطة هامة وعاجلة:
وهي الأعمال المطلوبة على وجه السرعة ولا تحتمل التأجيل.. مثل : الأزمات الطارئة سواء على مستوى العائلة أو المؤسسة, والأعمال المطلوب تسليمها فورا, وبعض المكالمات التليفونية والإجتماعات الهامة فعلاً!

المربع الثاني: أنشطة هامة وليست عاجلة:
مثل التخطيط للمستقبل وتوقع الأزمات ومعالجتها قبل وقوعها, الإهتمام بالصحة وممارسة الرياضة وإكتساب الثقافة والمعرفة, والإهتمام بشؤون الأسة والأصدقاء.. وغيرها..

المربع الثالث : أنشطة عاجلة وليست هامة:
كالرد على المكالمات التليفونية العادية والخطابات سواء الشخصية أو المتعلقة بالعمل, أو الإجتماعات الدورية التي لاتقدم ولا تؤخر كثيرا بالنسبة لأهداف العمل, أو مثلا مشاهدة البرامج التليفيزيونية والمباريات الرياضية ( إلا لو كانت المباراة للفريق الوطني فلا طبعا)

المربع الرابع : أنشطة غير عاجلة وغير هامة :
مثل معظم المكالمات التليفونية وأنشطة الترفيه وإضاعة الوقت.. كالتليفيزيون والفيديو وممارسة ألعاب مثل الطاولة والشطرنج أو حتى ألعاب الكمبيوتر … وغيرها

كيف يقضي الناس أوقاتهم؟

1- يقضي الكثير من الناس معظم وقتهم في معالجة الأزمات والمشاكل الطارئة (المربع الأول) , بالتاكيد الكثير منا يفعل ذلك بعض الأحيان.. لكن المشكلة هي أن تتحول حياتنا الى سلسلة من الأزمات العاجلة, إن هؤلاء الذين لا يهتمون بأمر إلا إذا حان موعده أو كان مطلوباً على وجه السرعة يعيشون في توتر دائم, ولا يجدون الوقت الكافي للإعداد الجيد لهذه الأعمال.. وفي الغالب لا يجدون وقتا كافيا للاهتمام بشؤونهم الصحية أو العائلية, وكثيرا ما تتفكك العائلات لهذا السبب..

2- أما النوع الثاني من الناس فهم من يقضون حياتهم في المربع الثاني.. غير مدركين أن صفة عاجل لا تعني بالضرورة هام حيث أن الرد على كثير من المكالمات التليفونية ومشاهدة البرامج التليفزيونية أو المباريات الرياضية قد يكون عاجلا.. إلا أنه ليس هاما - إلا إذا كان داخل نطاق عملهم باستثناء مباريات الجزائر طبعا - , ومع الأسف فإن الكثيرين تستغرقهم هذه الأعمال فلا يجدون الوقت الكافي للاهتمام بالأنشطة الهامة فعلا في حياتهم!

3- وهناك نوع ثالث من الناس ممن يقضون معظم أوقاتهم في أنشطة المربعين الثالث والرابع ( الأنشطة الغير هامة, سواء كانت عاجلة أم غير عاجلة ) , وهؤلاء عادة يتسمون بعدم المسؤولية , لأنهم يضيعون معظم أوقاتهم في أنشطة لا تسهم في الوصول لأهدافهم , أو تحدث أي تقدم ملحوظ في حياتهم.

4- أما الأشخاص الأكفاء حقيقة فهم الذين يبتعدون بقدر الإمكان عن أنشطة المربعين الثالث والرابع مهما كان إغراؤها لهم, كما لا يقضون معظم أوقاتهم في أنشطة المربع الأول (الهام والعاجل) بل يحاولون قضاء أكثر وقتهم في انشطة المربع الثاني (الهام وغير العاجل) لكي يقوموا بالإعداد الجيد للأمور قبل أن يحين موعدها , بمعنى آخر : يقومون بالإعداد للمستقبل قبل أن يأتي بوقت كاف.

وكثير منا يشعر بأهمية بعض الأنشطة في حياته إلا أنه يؤجلها حتى تصبح عاجلة ولا يستطيع أن يعطيها الكم الأفضل من العناية والإهتمام.

والآن.. - أخي القارئ - هل يمكنك أن تسأل نفسك سؤالا هاما : ما هو الشئ الذي تتمنى أن تفعله بإنتظام أكثر سواء في حياتك الشخصية أو العملية, والذي تعتقد بأنه سوف يؤثر تأثيراً إيجابياً كبيراً على نجاحك في حياتك وعملك؟

أغلب الظن أنك لو أجبت على هذا السؤال بأمانة وبتفكير عميق سوف تجد العديد من الأنشطة التي تقع في المربع الثاني (الهامة غير العاجلة) والتي يجب أن تخصص لها الكثير من وقتك… أكثر مما تفعل الآن!

إقتراح :

تأمل المربعات الأربعة، ثم صنف اهتماماتك ونشاطاتك وفق المربعات

أحكم عليها بنفسك

اقترح كيف يمكن تعديلها

إعرض ذلك على المنتدى إذا كان الأمر يهك ولا يضايقك

أدع المتابعين للمنتدى حتى يسهموا في تنظيم أوقاتهم

إقترح برنامجا تراه مناسبا

نرجوا من المتابعين للموضوع إثراءه بالنقاشات الإيجابية والمفيدة

وبارك الله في الجميع

إلى موضوعات متممة
بلال الشعراوي

من طرف Siriusscout الجمعة ديسمبر 05, 2008 4:27 pm

بارك الله فيك أخي بلال
أرى أن هدا الموضوع يمس كل واحد على سطح الكرة الأرضية وخاصة أعضاء جمعية الشعرى لعلم الفلك لأنهم ملزمون بتنظيم وقتهم ليتمكنوا من إبقاء جمعية الشعرى دائما في الأعلى ولما لا يجعلوها ألمع جمعية في سماء الجمعيات ليس فقط الجزائرية بل العالمية إن شاء الله,
لكن اخي بلال أود أن أقول لك أن البرنامج صعب جدا ليس في التسطير ولكن في التطبيق أنا شخصيا وضعت عدة برامج كتبتها ونظمتها و وضعت عهدا على نفسي أن ألتزم بها وأبدأ لكن دائما يحدث فيما بعد نوع من التراجع وشيئا فشيئا أتخلى نهائيا عن البرنامج وربما حتى أصبح أسوأ من قبل وهدا لعدة ظروف وهدا المشكل يعاني منه الكثيرين ولم يجدوا له حل حتى الآن
مشكور مرة أخرى على الموضوع ومتأكدة أنه سيفيد الكثير من الناس
فإن كان عندك حل للمشكلة المطروحة أو اقتراح افدنا به
لأني أظن أن سر النجاح هو تنظيم الوقت
بالتوفيق للجميع
VIVE SIRIUS cheers

من طرف Bakir السبت ديسمبر 06, 2008 12:15 am

بارك الله فيكما أيها الشعراويان اللذان يبدو أنكما منظمان إلى حد ما وهذ باالنظر للمشاركة المتواترة في المنتدى ومتابعة الجديد فيه وهذا يدل على شيء من التنظيم..
فعلاً ماطرحه Admin يعتبر مشكلة المشاكل فالكثير لا ينقصه التخطيط بل تحويل ما خططه إلى واقع معيش ومحسوس لذا أرى والله أعلم أنه بعد التخطيط يمكن العمل وفق دائرة العمل التالية :
التخطيط ثم التنفيذ فالتقييم ثم التعديل وأخيراً تنفيذ التعديل وهكذا ،
أي أن الإنسان بعد وضعه لبرنامجه يشرع في تنفيذه رويداً رويداً ليظهر له العديد من العيوب والنقائص والمستجدات والأمور الطارئة(وإذا كان شعراوياً فسيجد بأن العديد من مستجداته الطارئة شعراوية خالصة..؟؟) فيضع زمناً معيناً للتقييم-مثلاً نهاية كل أسبوع- ليقيم مدى التزامه ببرنامجه فيقوم بالتعديلات اللازمة كأن يقلل من السهر ويوقّف مطالعة كتاب مؤقتاً ويزيد بعض الوقت للمراجعة نظراً لإقتراب الإمتحانات مثلاً،ويقوم بزيارة صديق لأمر طارئ وهكذا- ثم يشرع من جديد في تنفيذ البرنامج المعدل وهكذا دواليك ، وبعد زمـن من التعديل والتقييم والتنفيذ أكيد أنه سيجد البرنامج التقريبي الذي يناسبه إلى حد ما ولا يطابقه تماماً لأن الإنسان التام التنظيم بدقة متناهية غير موجود وإذا ما وجد فسرعان ما سيمل ويضجر من المتابعة الدقيقة والمملةً
جــرّبوا ذلك يا شباب، ثم لنقيم ونعدّل هذها البرنامج في المنتدى ولنضعه في التنفيذ من جديد ...

من طرف بلال الشعراوي الأحد ديسمبر 07, 2008 9:18 am

شكرا على الاهتمام بالموضوع وهذه محاولة لإيجاد شيء من الحل لمسألة الوقت وتنظيمه:
أولا عدم الرضا عن النفس هو الأصل في أي إنسان يعرف قدراته ويعرف معنى النجاح ويريده
أما مسألة الوصول إلى حل نهائي وحاسم في قضية الوقت- بحيث يصير في متناول الفرد أن يتحكم في وقته بطريقة آلية أو شبه آلية- أمر غير ممكن وغير مطلوب من أحد ذلك، لأنه إنسان وليس آلة، نعم مطلوب من الإنسان أن يسعى لذلك بكل جهده
ولكن الذي ينبغي على الإنسان أن يعرفه وأن لا يغفل عنه أمور منها :
1- أهمية الوقت وتقدير قيمة الحياة فالوقت نعمة مغبون فيها كثير من الناس فالذي لا يرى قيمة لحياته هو ميت في ثوب أحياء.
2- بعد ذلك عليه أن يحدد أهدافه في هذه الحياة وأن تكون أهدافه ذات قيمة وأهمية وفائدة حقيقية تعود عليه بالنفع في دينه ودنياه.
3- إذا عرف هذا فليعرف ما هي التكلفة التي ستكلفه هذه الأهداف
إن كانت في متناوله أم لا ، فإن كانت في متناوله فلينظر كم من الوقت تحتاج؟ ، وماهي الاعتراضات التي ستعترضه؟ درجة أهمية المشاريع التي يود القيام بها ؟ ماهو عاجل التنفيذ وما هو غير عاجل ؟ ماهو أهم وماهو أقل أهمية وما ليس مهما؟..إلخ ذلك من المعالجات التي يجب أن تكون واضحة في ذهنه قبل أن يبدأ في تطبيقها في أرض الواقع
وإن لم تكن أهدافه في متناوله ، يسعى لتحسين قدراته حتى يحصلها، ولكن ليعلم أنه لا يوجد أمر مستحيل
3-يجب أن يكون تخطيط الإنسان جامعا بين الأمور المستعجلة والأمور غير المستعجلة ، ثم المحاسبة الشديدة للنفس هي في تلك المواضيع ذات المدى البعيد بحيث إن أخفق في إنجازها كأمور الدراسة وتحصيل العلم والحياة الاجتماعية ونحو ذلك ،، فشخص مثلا يقرأ كتبا أدبية ليحسن من أسلوبه اللغوي هو شخص يعمل على المدى البعيد فتحصيل اللغة يحتاج إلى زمن ، ولكن إذا مر وقت معين وجد فيه الإنسان نفسه مراوحا مكانه لم يتطور في شيء عند ذلك يمكنه الحكم بضرورة اتخاذ إجراءات لتعديل نمط حياته،
4- نعم الإنسان مطالب بوضع برنامج ولكن هذا البرنامج دائما هو برنامج مساعد وليس نظاما صارما لا يمكن تجاوزه فقط عليه كل مرة تعديله ان استدعى الأمر ذلك.
5-لنعلم أن تنظيم الوقت هو مجهود تقريبي ، النبي صلى الله علية وسلو يقول : "سددوا وفقاربوا" بمعنى أن الأمور ليست إجراءات خالية من الروح فالإنسان يمل أحيانا ويضعف أحيانا أخرى وربما تعرض له طوارئ ليست في حسبانه ، وهذه الطوارئ تحتاج إلى فعل مناسب لطبيعتها وحسب أهميتها، والإنسان ليس مطالبا بأن لا يخطئ ولكن بأن لا يستمر على الخطأ ،
وكما قال المتنبي :
وما كل ما يتمنى المرء يدركه ***تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
مرة سأل حكيم ابنه : إلى مكانة تود أن تصل ؟ قال الابن : أود الوصول إلى مرتبتك يا أبي ، فقال الاب : يا ولدي لما كنت في سنك كنت أود أن أصل إلى مرتبة الإمام علي فكنت أنا أما أنت فتود أن تصير مثلي فكيف ستكون إذن ؟
والمعنى أن الإنسان ‘ليه أن يضع أهدافا كبرى بحيث مهما أصابه من إخفاق يكون بين بين أي مقبولا
بشرط أن لا يرضى الأنسان على نفسه
المهم في الموضوع حسب رأيي هو:"أن يكون معظم وقت الإنسان في تحصيل فائدة-دنيوية او دينية بل كلاهما معا- ، وأن تكون مجموعة الأعمال التي يقوم بها لخدمة أهداف كبرى في الحياة "
بالنسبة لي كل جهد لا يضيف شيئا إلى مستواي العلمي ، ولا يعطيني أجرا في الآخرة أصنفه ضمن دائرة الجهد الضائع سدى
والله أعلم وبالتوفيق للجميع ....

من طرف Siriusscout الأحد ديسمبر 07, 2008 4:32 pm

بارك الله فيكما أخواي بكير وبلال فردكم هدا أراه قد يفيدني جدا في حياتي أو بالأحرى تنظيم وقتي
كما أضيف أن على الإنسان أن لا يبالغ في برنامجه يعني أن يكون بقدر طاقته إدا كان برنامجه مكثق قد يتبعه ليوم واحد فقط ثم يتعب لأن في كثير من المرات يريد الإنسان أن يقوم بكل شيء وللأسف هدا مستحيل
يعني علينا القيام ببرنامج بقدر طاقتنا ونفكر بزواقعية ونضع الظروف التي قد تعرقل البرنامج في الحسبان
وفقنا الله لكل خير
VIVE SIRIUS cheers

من طرف Sirius Ray الإثنين ديسمبر 08, 2008 1:53 pm

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته: lol!

موضوع فعلا في غاية الأهمية بارك الله فيكم جميعا
صحيح أن أصعب مرحلة في إنجاز أي شيء في حياة أي شخص هي التخطيط وتنظيم الوقت، وكما نعلم أن كثيرا من العلماء ماتوا في سن مبكرة لكنهم تركوا من الأعمال الجليلة ما تركوا، وهذا يدل أن المشكل ليس في وجود الوقت أو نقصه، أو وجود انشغالات كثيرة، بل في ترتيب الأولويات وتنظيم ها الوقت الذي قد يبدو لنا قليلا، وهذا الكلام أخاطب به نفسي أولا
لكن حقيقة هذه المربعات الأربعة إذا أحسن الشخص استعمالها سيصل حتما إلى نتيجة لا بأس بها

cheers

شكرا لكم جميعا على جهودكم

سلام

من طرف warda الثلاثاء ديسمبر 09, 2008 3:11 pm

en kisant ton topic bilal je crois k je fais parti du premier carré Sad

je crois k j 'ai pas arrpris comment s'organiser.mais j'ai de l'espoire en moi comme meme sunny

من طرف راضية الأربعاء ديسمبر 10, 2008 2:50 am

بوركت يا بلال و مشكور فقط اريد ان اتمم ما جئتنا به من خير

ان تنظيم الوقت يقوم على ادراك قيمته و قيمة من يعيشه وقد تفضلت باسهاب في شرح الشق الاول بقي على المرء ان يدرك تمامامن هو و ما يريد ان يكون حتى يكون وقته استثمارا في مشروع ضخم يكمن في الانسان الصالح الناجح

اولويات كل انسان تختلف عن غيره و حتى يضع قدمه على الدرب بثبات عليه ان يحددها بتعيين هدفه الاسمى و اهدافه الثانوية سواء على المدى القريب او البعيد بالاضافة الى جل طموحاته و معروف ان من خط كل هذا على ورقة اقترب او حتى وصل لما كتبه بفعل تاثير البرمجة اللغوية العصبية على الشخصية و سلوكات الفرد

فليفكر كل واحد منا في ما وهبه الله و ما يستطيع فعله و ما يريد فعله ثم ليخلص النية و ليدرك ان كل ما بين يديه من نعم و منها حياته و وقته امانة مطالب بحفظها ما استطاع الى ذلك سبيلا اقصد الله في كل اقوالك و افعالك و تخميناتك و حتى مشاعرك فلن يضيع بذلك وقتك سدى بل سيكون مع الله في اقل الاحوال

لكل منا دوره في الدنيا و نفعه و لا مناص من المسؤولية الموكلة الينا عش و انت مدرك تماما بان الله يراك و ينتظر ما تفعل فيما خلقت له

اذا ادرك المرء قيمته و عرف قدره و ادرك بان الله دب فيه الروح ليكون حلقة ضرورية في عجلة الحياة و سيرورتها علم بان وقته ليس له بل لربه و هو قمة الادراك و يترتب عنه حتما تقدير اسمى للوقت و بالتالي حسن تسييره

ان اعمال الانسان اليومية لا تقيم حسب معايير الانسان بل حسب ما تاتي به من نفع و النية التي تحملها فترفعها درجات عند المولى و تصبح بذلك من الاعمال الكبرى

احبكم الى الله انفعكم لعباده* فلينفع كل منا ما استطاع ممن حوله*

حياتك بحر وانت سفينة جرت فيه ثخن السفينة الايمان و شراعها التوكل على الله وحسب سفينتك قد تصل الى بر الامان على الضفة الاخرى اين جنان الخلد و قد تغرق في الدنيا او تضيع

من طرف راضية الجمعة ديسمبر 12, 2008 4:37 am

اذن سبر اراء قصير

ما هو هدفك الاسمى و ما هي اهدافك الثانوية

هذا بالطبع ان رضيت بمشاركتنا اياها study

أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟

رد: أريد تنظيم وقتي ولكن كيف؟