الإنسان بين الدين والبيئة
صفحة 1 من اصل 1
الإنسان بين الدين والبيئة
الإنسان بين الدين والبيئة
تعتمد المناطق الصحراوية في مياهها على الآبار أو المياه الجوفية.. توجد في تلك المناطق أبار قديمه حفرها الإنسان... قبل ظهور الأجهزة ألحديثه يبلغ محيط فوهتها حولي7 أمتار وبعمق يصل إلى 30 مترا يستطيع إي إنسان إن ينزل إلى قعر البئر عن طريق سلَّم من حديد أو سلَّم من الحبال... عندما ننظر إلى جدار البئر من الداخل نجد هناك بعض العيون تنبع منه وتصب فيه... منها عيون عذبه شديدة العذوبة وبعض منها عيون مالحة شديدة الملوحة... نلاحظ إن فرق المسافة بين مصب المياه العذبة ومصب المياه المالحة داخل البئر لا يتجاوز مترا واحدا وبعض منها اقل وبعض منها أكثر... ومن خلال تذوقهما نجد إن كل ماء قد حافظ على خصائصه من ناحية العذوبة والملوحة ....وهذا يوحي على إن الماء في باطن الأرض يجري بمسافات طويلة يوازي بعضهما البعض ولا يبغي بعضهم على بعض... علما إن معظم المناطق الصحراوية لا تحتوي على إي مصدر من مصادر المياه مثل البحيرات الاصطناعية أو سدود نرجح احتمالية إن يكون مصدر المياه منها إذن مصدر هذه المياه هو المحيطات والبحار
{أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }النمل61
نتكلم عن مصدر أخر من مصادر المياه العذبة إلا وهي الأنهار... تعتبر الأنهار من أهم المصادر الرئيسة للمياه على الأرض حيث تتركز عليها المدن الكبيرة ويمارس عليها النشاط الزراعي على نطاق واسع .... سوف نتكلم عن عظمة الله... في كيفية توفير هذا المصدر المائي المهم على الأرض...من المعرف إن جميع الأنهار الكبيرة في العالم تصب في المحيطات والبحار... لتكوين كتل من المياه العذبة وكتل من المياه المالحة في نفس البحر أو المحيط .. نسميه(( بحرين)) إي بحر من المياه العذبة وبحر من المياه المالحة... تستقر المياه العذبة في قاع المحيطات والبحار... نحن لا نستطيع إن نميز هذه الكتل في العين المجردة كما لا نستطع إن نحصل على المياه العذبة واستئصالها من البحار والمحيطات... لكن هناك عمليات فيزيائيه أو كيمائيه تجري في داخل المحيطات والبحار مع الضغط ….حيث تعمل الكتل المائية المالحة حسب خصائصها الفيزيائية من ناحية الكثافة والشد السطحي على الضغط على المياه العذبة لتمرج أو تمرق بين صخور الأرض لتذهب إلى منابعها الأصلية التي نبعت منها وكونت مياه الأنهار وهكذا تستمر المياه بهذه الطريقة بتزويد الأرض بالمياه العذبة منذ ملاين السنين
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً{53} وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً{54}
وحتى تتضح لنا الصورة أكثر.. يضرب الله مثلا أخر في الايه 54 وهو مثل اقرب على مرج البحرين... إن الله يخلق من ماء الرجل الذي يرى في العين المجردة ماء.. ولكن لا نستطيع إن نميز من بين خصائص هذا الماء ما هو ناتج خلقه ذكرا أم أنثى.. لأنه ماء واحد... وعندما يمرج ماء الرجل إلى الجهاز التناسلي الأنثوي تبدأ عمليات الإخصاب عن طريق تعامل كيمائي ومواد عضويه تعمل في رحم إلام.. هي التي تقرر بعظمة لله إن يكون هذا الطفل ذكرا أم أنثى فعندما يكون للرجل ولدا فيزوجه يصبح(( نسبا)) وعندما يزوج الرجل ابنته يصبح ((صهرا})
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً{54}
وهكذا تتعقب الأجيال جيل بعد جيل وبين الصهر والنسيب في ديمومة بقاء الإنسان على الأرض.. وهكذا بنفس النظرية تتجدد مصادر المياه العذبة على الأرض لتبدأ منها الحياة المختلفة
{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء
وعندما ننظر إلى ماء البحر أو المحيط المتكون من الكتلتين العذبة والمالحة لا نستطيع إن نميزهما بالعين المجردة ولا يمكن إن نحس بطعمهما حتى تطرأ تغيرات على الكتلتين داخل البحار والمحيطات عمليات كيمائيه او ربما فيزيائيه تتعامل مع بعضها بين شقوق الأرض.. لكي ينتج لنا من هذا التعامل فرقا واضحا بين المياه العذبة والمالحة.. وعن طرق هذه العملية يأخذ كل ماء مسلكه في باطن الأرض بدون ان يبغي بعضهم على بعض ..... تبقى المحيطات والبحار هي مصادر المياه على الأرض... من أبار ارتوازية أو ينابيع تنحدر من الجبال أو مياه جوفية في أعماق الأرض .....ومياه الأنهار
لقد تعرضت الكره الأرضية بفعل مخلفات معامل ومصانع الدول المتقدمة إلى ظهور ظاهرة الاحتباس الحراري التي أدت إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض ...مما أدى إلى تبخر..كميات كبيره من مياه المحيطات والبحار... تسبب ؟؟؟؟ في انخفاض العامود المائي ونزول مستوى سطح البحر.. الذي يعتبر هو أساس الضغط المائي لإيصال المياه إلى منابع الأنهار الأصلية ... اثر انخفاض العامود المائي إلى تلاشي منبعي نهري دجله والفرات وأخذت الأرض تفقد الكثير من المياه بدون تعويض....و بسبب الحرارة أذاب الاحتباس الحراري ما يقارب 55كيلومترا من مساحة المتجمد الشمالي ... وهذا يعني إن الأرض أخذت تفقد من مخزونها المائي ... ظهرت علامات التصحر على ارض العراق حيث أصبحت مناطق الفرات الأوسط لا يصل إليها المياه ..... انخفض منسوب المياه الجوفية حيث أصبحت بعيدة الطلب بسبب..؟؟ انخفاض مستوى سطح البحر.... اثر انخفاض العامود المائي على منابع العيون في شمال العراق حيث توقفت العام الماضي ينابيع مصيفي شقلاوة وسرسنك لمدة شهرين مما اضطر إليه إدارة المصايف إلى حفر الآبار لتزويد المصيف بالمياه... اتلف الاحتباس الحراري الملاين من الهكتارات الزراعية وتدمير المواقع الاستيطانية.... كما سبب في انقطاع الإمطار عن المناطق المتذبذبة الواقعة شمال خط العرض 32
هل ستقوم الإلحادية المسيحية بهيكلة مصنعها القديمة بمصانع اقل تأثيرا على البيئة ... هل تتوقف الإلحادية المسيحية عن تسريب نفاياتها النووية إلى البحار والمحيطات.... هل تتوقف الإلحادية المسيحية عن دفن مخلفاتها النووية في أراضي الدول الفقيرة مقابل الأموال... لو كانت القيادات الإلحادية وهي تدافع عن الإنسانية لماذا لا تدفنها في أراضيها... هل شعوب الدول الفقير حشرات وشعوب الدول المتقدمة بشر من طراز خاص ... ازدواجية في الكيل الإنساني
وأخر إنسانيات الإلحادية المسيحية تفجير القنبلة النووية الفرنسية في المحيط الهادي ... إلا يعلم هولاء الأغبياء إن مصادر مياه الأنهار والمياه الجوفية هي المحيطات
والبحار . هل تعتقدون إن الغرب وحكوماته الإجرامية سوف يستجيبون للإنسانية .... إنا أقول...لا.. وألف... لا ... لان إنسانيتهم جمع الأموال وليس فقدانها من اجل التغير والإصلاح أو تغير مصانعهم ...ومفاعلهم ... نجد إن تصريحات منظمة البيئة العالمية تقلل من مخاطر الاحتباس الحراري لأنها غير إنسانيه وتدار بأموال الدول المتقدمة ..ولم تكن اليد الأمينة على الإنسانية ... انشغال العالم بجمع الأموال والتكالب العالمي وتجاهل هذه الظاهرة ينذر بوقوع كارثة سوف تحل على أهل الأرض .. سببها المسيحية الإلحادية ... ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله
وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ }الرعد31
تعتمد المناطق الصحراوية في مياهها على الآبار أو المياه الجوفية.. توجد في تلك المناطق أبار قديمه حفرها الإنسان... قبل ظهور الأجهزة ألحديثه يبلغ محيط فوهتها حولي7 أمتار وبعمق يصل إلى 30 مترا يستطيع إي إنسان إن ينزل إلى قعر البئر عن طريق سلَّم من حديد أو سلَّم من الحبال... عندما ننظر إلى جدار البئر من الداخل نجد هناك بعض العيون تنبع منه وتصب فيه... منها عيون عذبه شديدة العذوبة وبعض منها عيون مالحة شديدة الملوحة... نلاحظ إن فرق المسافة بين مصب المياه العذبة ومصب المياه المالحة داخل البئر لا يتجاوز مترا واحدا وبعض منها اقل وبعض منها أكثر... ومن خلال تذوقهما نجد إن كل ماء قد حافظ على خصائصه من ناحية العذوبة والملوحة ....وهذا يوحي على إن الماء في باطن الأرض يجري بمسافات طويلة يوازي بعضهما البعض ولا يبغي بعضهم على بعض... علما إن معظم المناطق الصحراوية لا تحتوي على إي مصدر من مصادر المياه مثل البحيرات الاصطناعية أو سدود نرجح احتمالية إن يكون مصدر المياه منها إذن مصدر هذه المياه هو المحيطات والبحار
{أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }النمل61
نتكلم عن مصدر أخر من مصادر المياه العذبة إلا وهي الأنهار... تعتبر الأنهار من أهم المصادر الرئيسة للمياه على الأرض حيث تتركز عليها المدن الكبيرة ويمارس عليها النشاط الزراعي على نطاق واسع .... سوف نتكلم عن عظمة الله... في كيفية توفير هذا المصدر المائي المهم على الأرض...من المعرف إن جميع الأنهار الكبيرة في العالم تصب في المحيطات والبحار... لتكوين كتل من المياه العذبة وكتل من المياه المالحة في نفس البحر أو المحيط .. نسميه(( بحرين)) إي بحر من المياه العذبة وبحر من المياه المالحة... تستقر المياه العذبة في قاع المحيطات والبحار... نحن لا نستطيع إن نميز هذه الكتل في العين المجردة كما لا نستطع إن نحصل على المياه العذبة واستئصالها من البحار والمحيطات... لكن هناك عمليات فيزيائيه أو كيمائيه تجري في داخل المحيطات والبحار مع الضغط ….حيث تعمل الكتل المائية المالحة حسب خصائصها الفيزيائية من ناحية الكثافة والشد السطحي على الضغط على المياه العذبة لتمرج أو تمرق بين صخور الأرض لتذهب إلى منابعها الأصلية التي نبعت منها وكونت مياه الأنهار وهكذا تستمر المياه بهذه الطريقة بتزويد الأرض بالمياه العذبة منذ ملاين السنين
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً{53} وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً{54}
وحتى تتضح لنا الصورة أكثر.. يضرب الله مثلا أخر في الايه 54 وهو مثل اقرب على مرج البحرين... إن الله يخلق من ماء الرجل الذي يرى في العين المجردة ماء.. ولكن لا نستطيع إن نميز من بين خصائص هذا الماء ما هو ناتج خلقه ذكرا أم أنثى.. لأنه ماء واحد... وعندما يمرج ماء الرجل إلى الجهاز التناسلي الأنثوي تبدأ عمليات الإخصاب عن طريق تعامل كيمائي ومواد عضويه تعمل في رحم إلام.. هي التي تقرر بعظمة لله إن يكون هذا الطفل ذكرا أم أنثى فعندما يكون للرجل ولدا فيزوجه يصبح(( نسبا)) وعندما يزوج الرجل ابنته يصبح ((صهرا})
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً{54}
وهكذا تتعقب الأجيال جيل بعد جيل وبين الصهر والنسيب في ديمومة بقاء الإنسان على الأرض.. وهكذا بنفس النظرية تتجدد مصادر المياه العذبة على الأرض لتبدأ منها الحياة المختلفة
{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء
وعندما ننظر إلى ماء البحر أو المحيط المتكون من الكتلتين العذبة والمالحة لا نستطيع إن نميزهما بالعين المجردة ولا يمكن إن نحس بطعمهما حتى تطرأ تغيرات على الكتلتين داخل البحار والمحيطات عمليات كيمائيه او ربما فيزيائيه تتعامل مع بعضها بين شقوق الأرض.. لكي ينتج لنا من هذا التعامل فرقا واضحا بين المياه العذبة والمالحة.. وعن طرق هذه العملية يأخذ كل ماء مسلكه في باطن الأرض بدون ان يبغي بعضهم على بعض ..... تبقى المحيطات والبحار هي مصادر المياه على الأرض... من أبار ارتوازية أو ينابيع تنحدر من الجبال أو مياه جوفية في أعماق الأرض .....ومياه الأنهار
لقد تعرضت الكره الأرضية بفعل مخلفات معامل ومصانع الدول المتقدمة إلى ظهور ظاهرة الاحتباس الحراري التي أدت إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض ...مما أدى إلى تبخر..كميات كبيره من مياه المحيطات والبحار... تسبب ؟؟؟؟ في انخفاض العامود المائي ونزول مستوى سطح البحر.. الذي يعتبر هو أساس الضغط المائي لإيصال المياه إلى منابع الأنهار الأصلية ... اثر انخفاض العامود المائي إلى تلاشي منبعي نهري دجله والفرات وأخذت الأرض تفقد الكثير من المياه بدون تعويض....و بسبب الحرارة أذاب الاحتباس الحراري ما يقارب 55كيلومترا من مساحة المتجمد الشمالي ... وهذا يعني إن الأرض أخذت تفقد من مخزونها المائي ... ظهرت علامات التصحر على ارض العراق حيث أصبحت مناطق الفرات الأوسط لا يصل إليها المياه ..... انخفض منسوب المياه الجوفية حيث أصبحت بعيدة الطلب بسبب..؟؟ انخفاض مستوى سطح البحر.... اثر انخفاض العامود المائي على منابع العيون في شمال العراق حيث توقفت العام الماضي ينابيع مصيفي شقلاوة وسرسنك لمدة شهرين مما اضطر إليه إدارة المصايف إلى حفر الآبار لتزويد المصيف بالمياه... اتلف الاحتباس الحراري الملاين من الهكتارات الزراعية وتدمير المواقع الاستيطانية.... كما سبب في انقطاع الإمطار عن المناطق المتذبذبة الواقعة شمال خط العرض 32
هل ستقوم الإلحادية المسيحية بهيكلة مصنعها القديمة بمصانع اقل تأثيرا على البيئة ... هل تتوقف الإلحادية المسيحية عن تسريب نفاياتها النووية إلى البحار والمحيطات.... هل تتوقف الإلحادية المسيحية عن دفن مخلفاتها النووية في أراضي الدول الفقيرة مقابل الأموال... لو كانت القيادات الإلحادية وهي تدافع عن الإنسانية لماذا لا تدفنها في أراضيها... هل شعوب الدول الفقير حشرات وشعوب الدول المتقدمة بشر من طراز خاص ... ازدواجية في الكيل الإنساني
وأخر إنسانيات الإلحادية المسيحية تفجير القنبلة النووية الفرنسية في المحيط الهادي ... إلا يعلم هولاء الأغبياء إن مصادر مياه الأنهار والمياه الجوفية هي المحيطات
والبحار . هل تعتقدون إن الغرب وحكوماته الإجرامية سوف يستجيبون للإنسانية .... إنا أقول...لا.. وألف... لا ... لان إنسانيتهم جمع الأموال وليس فقدانها من اجل التغير والإصلاح أو تغير مصانعهم ...ومفاعلهم ... نجد إن تصريحات منظمة البيئة العالمية تقلل من مخاطر الاحتباس الحراري لأنها غير إنسانيه وتدار بأموال الدول المتقدمة ..ولم تكن اليد الأمينة على الإنسانية ... انشغال العالم بجمع الأموال والتكالب العالمي وتجاهل هذه الظاهرة ينذر بوقوع كارثة سوف تحل على أهل الأرض .. سببها المسيحية الإلحادية ... ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله
وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ }الرعد31
طلعت خيري- عدد المساهمات : 13
نقاط : 21
تاريخ التسجيل : 29/03/2010
مواضيع مماثلة
» منذ متى بدأ الناس يهتمون بعلم الفلك؟ وماهي الشعوب التي برعت في هذا العلم؟
» اكتشاف جرم سماوي يحتمل أن يكون أبرد نجم عرفه الإنسان .
» في الدين
» عندما يكون رجل الدين .. ناقص عقل ودين
» قصيدة على جمعية الشعرى بقلم الأستاذ علي الطاهر شرف الدين من السودان
» اكتشاف جرم سماوي يحتمل أن يكون أبرد نجم عرفه الإنسان .
» في الدين
» عندما يكون رجل الدين .. ناقص عقل ودين
» قصيدة على جمعية الشعرى بقلم الأستاذ علي الطاهر شرف الدين من السودان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى