بعض نتائج فريقنا في الأخبار

السلام عليكم
أعلم أن غالبية أعضاء المنتدى لم يكونوا في ملتقى الجزائر لعلم الفلك، أين عرضت بعضا من آخر النتائج للمجموعة البحث التي أشتغل بها، و اليوم ظهرت النتائج في مختلف الصحف و المواقع العلمية، وهي ربما بطريقة مبسطة على ما عرضت في الملتقى.
هناك العديد من الروابط لكنها كلها بالانجليزية لكن سأحاول ترجمة المحتوى ان شاء الله

باستعمال بيانات جديدة من المرصد الفضائي أكس أم أم، تمكن الفلكيون لأول مرة دراسة مايجري حول الثقب الأسود أقرب من أي وقت مضى.
المجرة النشطة المعروفة باسم 1h0707-495، كان يعتقد أنها محجوبة بسحب و غازات لكن هذه الدراسة سمحت بمعرفة ما يجري في أعماق هذه المجرة.
يقول أندرو فابيان من جامعة كامبرج، بإمكاننا الأن رسم و دراسة مايجري في جوانب الثقب الأسود
أشعة إكس تصدر عندما تسقط المواد في الثقب الأسود، هذه الأشعة تضيء و تنعكس من المواد نفسها، التي تعمل كمرأة عاكسة، ذرات الحديد في المواد المبتلعة تصدر طيفا مميزا، شكله يتأثر بسرعة التدفق، وقربه من الثقب أو بعده، وبدراسة شكل الطيف يمكن معرفة تفاصيل الثقب ككتلته و سرعة دورانه.
الثقب الأسود قيد الدراسة يبتلع ما يعادر كتلة أرضين كل ساعة.
وقد يبينت الدراسات الإحصائية أن هناك فارقا يقرد بثلاثين ثانية بين الاشعاعات القادمة من منطقتين حول الثقب، هي عبارة عن ارتدادات منعكسة للأشعة الأولية من المواد المبتلعة، وهي أول مرة تتم فيها الحسابات بهذه الدقة.



http://www.esa.int/esaCP/SEMTIX0OWUF_index_0.html
http://www.upi.com/Science_News/2009/05/27/Space-observatory-studies-giant-black-hole/UPI-28291243457467/
http://www.msnbc.msn.com/id/30966689/

الحمد لله تم نشره يوم الخميس، وقد لقي ترحيبا في الصحافة، والمواقع العلمية.

فريق العمل هو فريق الفيزياء الفلكية باستخدام أشعة إكس، بقيادة البروفيسور أندرو فابيان في جامعة كمبرج. البحث المنشور هو خلاصة عملي معه أساسا، بالإضافة لمجهودات باحثين أخرين من عدة مراكز في العالم مثل ألمانيا، إيطاليا، فرنسا، الولايات المتحدة، كندا و اليابان.
الفريق في كامبرج له ثلاث اهتمامات رئيسية، فيزياء الأجسام الصغيرة أي الثقوب السوداء و النجوم النيترونية، وهو الذي أشتغل به، و فرع عناقيد المجرات ومدى تأثير الجسم في المركز على كامل المجموعة، و الثالث يهتم بدراسة تشكل الثقوب السوداء في مراكز المجرات و كيفية تطورها.

كيف تم الإقتراب؟
أشعة إكس يمكنها تقريبا اختراق أي سحب محيطة بالجسم، و تغيراتها تسمح بدراسة الجسم على أبعاد تعادر مقدار التغير بوحدات الضوء، يعني إذا تغيرت الإشعاعات بمقدار 10 ثانية، يعني بإمكاننا معرفة مايجري على بعد 10 ثانية ضوئية من الجسم، طرق ذكية والله.

فيما يتعلق بأفق الحدث، عندما نقول 30 ثانية ضوئية من الثقب نعني من أفق الحدث، أبعاد أفق الحدث صغيرة بالمقابل، كما لا يمكن للإشعاعات أن تنبع من هذا الأفق (لكن نحن نشتغل على دراسة قد تثبت العكس)

أولا: نعم صحيح
ثانيا:
الفكرة بسيطة،
تخيل مصدر ضوء أزرق و على مسافة منه x توجد مرآة، أنا أشاهد المصدر مباشرة و أنت تشاهد المرآة.
الآن تخيل أن اللون تغير فجأة للأحمر. أنا سأراه أولا لأني أرى الجسم مباشرة، أما أنت فسترى التغير بعد مدة قصيرة، أي مدة انتقال الضوء من المصدر للمرأة و هو cx، حيث c هو سرعة الضوء.
فأنت لو استطعت أن تقيس cx بأجهزتك (يعني الفارق الزمني بين وقت رؤيتي و رؤيتك) ستتمكن من معرفة x، لأن c ثابت.
إذن الفارق الزمني يعطينا المسافة. هذا أولا
ثم لدينا طيف انبعاث ذرات الحديد، نتوقع أن نراها خطا دقيقا، لكن لأنها تسير بسرعة هائلة حول الثقب، فإن شكلها يتغير، فعندما نقيس عرض طيف ذرات الحديد، يمكننا معرفة سرعة دوران المادة حول الثقب.
الأن لدينا مسافة و سرعة.
ثم ، بمراقبة منحني الضوء (يعني التغيرات بدلالة الزمن)، نشاهد أحيانا تغيرات دورية مم يعني أن جسما أو كتلة تتحرك في حركة دائرية حول الثقب،
ثم بمراقبة الطيف الصادر يمكن دراسة الحالة الفيزيائية للمواد المبتلعة، مكوناتها، كثافتها، درجة حرارتها وغيرها
ثم ثم ثم ثم ، والباقي علينا البحث ...
أرجو أن يكون لما أقول معنى، وإلا أخبروني فإني لست ممن يكتب كثيرا في العلوم بالعربية،
لا تقل أكثرنا يا بكير، فإنما أنا من قصّر. وأود أن أنمي ماهراتي (التي تعادل صفرا حاليا) في الشرح بالعربية. فقومونا بارك الله فيكم

موضوع مليح ماذا لو تتوسعونا فيه وتزيدوا من طول النقاش
فهذا هو النقاش ولا بلاش
بصراحة بكير معروف بالنسبة لي ما في شك في قدراته
اما أنت الأخ عبد الرحمان فكلامك بالعربية مفهوم جدا ومبين
وأجمل منه المضمون العلمي
بصراحة أخي عبد الرحمان أحب وأريد ، وبودي وعايز وje veux
نتعرف عليك
فلو بعد إذنك تعرفنا بيك فنتشرفوا
مشكوووووووووووووورين
سلامي

السلام عليكم
First of all, congratulations Abderahmene for what you and your group have done. Je dois m'excuser; je dois écrire en Français, car je suis tréééééés lente en Arabe (j'ai pris une demie heure juste pour taper essalamou 3alaykoum )... Anyway, concernant ton explication, je trouve qu'elle est très claire, au niveau du contenu scientifique, mais d'après ce que je vois, tu crois avoir des difficultés en Arabe ?!!! PLLLLLLLLEASE! tu parles (et écris) en Arabe mieux que moi, et moi j’ai vécu toute ma vie ici en Algérie (la honte )… Et oui, Zerhouni n’est pas le seul (comme ça Bakir sera content )
Je voulais te dire بارك الله فيك و مزيدا من النجاحات إن شاء الله واصل على هذا المنوال

بارك الله فيكم
بكير: نستعمل بيانا من عدة مراصد فضائية، أهمها XMM-Newton الأوربي و
Suzaku
الياباني، الهدف هو دراسة تطبيقات النسبية العامة و معرفة مصدر الطاقة في أكثر المناطق انتاجا للطاقة في هذا الكون.

بلال، Grisu: أحسن الله إليكما (أو كما يقولها أخ لنا: أضحك الله سنيكما)، يشرفني أن ألتقي الشباب هنا،

if (question == name):
return "ask, because google has picked it up"
elseif (question == [where,fromwhere]):
return [(52.21, 0.09),(35.94, 5.03)]
elseif (question = [what,year,more_details]):
return [PhD,2nd,X-ray Astrophysics]
elseif (not_enough_info):
prompt_for_more(question)
elseif(question_in_french):
print Bonjouuuuuuur

جميل سؤالك بكير عن مركز مجرتنا.
في كل المجرات البعيدة، لا يمكننا التقاط صور لما يجري في المركز (إلا في حالت قليلة)، لكن في مركز مجرتنا، الشيء مختلف، فلقربها يمكن تتبع ما يجري حول المركز (لكن للأسف ليس بالدقة المطلوبة بعد).


الصورة المرفقة هي نتاج سنوات من تتبع لحركة النجوم في مركز مجرتنا، النجمة البيضاء هي المركز الجاذبي، وباقي النقط هي النجوم التي تدور حوله، لا يبدو أي جسم في المركز لكن النجوم تدور حول شيء ما، والفيزيائيون هنا يعرفون أنه بمعرفة دور كل مدار و كتلة النجوم، يمكن معرفة الكتلة القابعة في المركز، الحسابات تظهر أنها لا تقل عن بضع ملايين كتلة الشمس، محصورة في مسافة تعادل تقريبا أبعاد المجموعة الشمسية. هل هي ثقب أسود؟ جد محتمل
هذه الثقب الأسود خامد لأن المكان خال من الغازات و الدخان ليبتلعها، يعني لا طعام لا نشاط، هذا هو القانون.

التعريف
هو باللغة التي أستخدمها يوميا لاستخراج المعلومات من بياناتي، ولعل أهل الحواسيب هنا يعرفونها، لغة python لكني سأترك الترجمة للغة البشر

السلام عليكم

حتى تلك لم تسلم منك؟
ماشاء الله عليك يا أخي!
الفكرة في تلك بسيطة أيضا، و سأستعمل مثال المصدر و المرآة مجددا (أرجو أن لا يكون مملا)
الصورة حول الثقب ما يلي: المصدر هو سحب من الالكترونات عالية الحرارة تنبعث منها أشعة أكس،
أما المرآة فهي المواد المبتلعة و المتدفقة نحو الثقب، (شاهد الرسم)

هذه ما نراه في جميع المجرات (تقريبا) عن طريق دراسة أطيافها، فنرى طيف السحابة، و طيف المواد المنعكسة (المرآة)، و أطيافهما مختلفة لأن فيزياءهما مختلفة.
الآن ما وجدنا في هاتين المجرتين (Mrk 478 و EXO 1346.2+2645)، هو أننا نرى فقط الطيف المنعكس و لا نرى المصدر الأولي!!!
هو لابد أن يكون موجودا ببساطة لأن الانعكاس موجود، لكنه لا يرى لسبب ما، هذه السبب قد يكون مثلا سحابة تحجبه و لا تحجب المرأة، لكن وجدنا أن هذا غير ممكن لأنه لو كانت سحابة تحجبه لتركت أثرا في الطيف و هو ما لا نراه، لذا كان تفسيرنا كالآتي:
المصدر الأولي قريب جدا من الثقب، ونحن نعلم أن جاذبية الثقب كبيرة جدا، حتى أنها تؤثر على الضوء، فجاذبية الثقب تمنع ضوء المصدر الأولي من الانتشار في خطوط مستقيمة، فينحني فيزداد ارتطامه أكثر بالمرأة فنرى الانعكاس و لا نرى المصدر الأولى

فعلا الموضوع مثير جدا وكذلك معقد قليلا هل يمكنكم تبسيط المعلومات قليلا كي نتمكن من فهم الظاهرة وإلا فإنك لن تسلم من أسئلتي الكثيرة في لقاءات الخميس يا بكير

سلام عليكم
لبكير: هذه المحرات لها تسميات مختلفة:
مثلا Mrk 478، الاسم الكامل هو: Markarian 478، و Markarian هو اسم التصنيف نسبة إلى واضعه الفلكي الروماني، و الرقم هو الرقم التسلسلي في التصنيف، هذه المجرة لها عدة اسماء أخرى منها:
PG 1440+356 , 2MASSi J1442074+352622, SDSS J144207.47+352622.9, IRAS 14400+3539 , 1H 1429+370 , EGO 1440+356
وغيرها كثير
وفي غالبها يذكر اسم التلسكوب الذي اكتشفها ثم يليه رقم هو احداثيات المجرة باستعمال RA و Dec، وهو ما وقع للمجرة EXO 1346.2+2645،
EXO
هي اختصار EXOSAT و الرقم يعني احداثياتها.

الأخت عزيزة: معقد ؟
متأسف، حاولت التبسيط قدر استطاعتي، ولعل الأسئلة (وإن كثرت، و سخُفت ) تزيل الغموض ان شاء الله، فمرحبا بها

سلام عليكم
إذا كان هناك شيء غامض فلعل السؤال و الجواب هو أحسن شيء لإزالة الغموض.
فيما يخص المادة التي يبتلعها الثقب، فلا يمكن دراستها بالقوانين الفيزيائية الحالية، لأنها كلها تتعطل عند أفق الحدث، وكل مانقوم به هو دراسة مايجري قبل أفق الحدث، أما ما يتحدث عنه هوكينج، وما يعرف بإشعاعات هوكينج، فكله كلام نظري لا وجود له في أرض الواقع (بعد).
فيما يخص الأزمنة الموازية، هذه الأفكار كلها مجرد تخيلات و أفكار نظرية لا أصل لها في الواقع. و لو تتبعنا أصلها لوجدنا أن من وضعها، إنما فعل ذلك ليحاول القفز فوق سؤال كيف وُجد الكون، وماذا "أشعل" الإنفجار العظيم؟ فتوضع فكرة الأزمنة الموازية و العشوائية، فحسبهم يُحل المشكل. وهذا حسب ما أرى و يرى الكثيرون ليس بالأسلوب العلمي، وهو خارج نطاق العلم، لأنه لا يملك أي رابط بالواقع و التجريب فيثبته أو ينفيه. و كذلك حال السفر عبر الزمن.

هل يمكن للثقب أن يشبع؟
هذا سؤال جميل، الواقع المشاهد أن للثقوب كتلة عليا تعادل تقريبا عشر مليارات كتلة الشمس. السؤال الذي يُطرح هو لماذا هذا الحد؟ هل هذا الثقب شبع، أم أنه لا يزال يبتلع و الحد المشاهد إنما هو محدود بعمر الكون، اي أن الثقب منذ وُجد الكون و هو يبتلع و هذا الحد الذي يمكن ابتلاعه خلال العمر الحالي للكون. و لدينا باحثان في فريقنا يشتغلان على هذا السؤال، ولا جواب بعد.

مشكورة أختنا، و أخونا بكير كذلك.
الأول:
سحب الالكترونات نتاج الحقل المغناطيسي الذي سببه تحرك و تدفق المواد المحيطة (الشوارد منها)، وهو تماما مثل ما يحدث في إكليل الشمس، فالحقل المغناطيسي يسرع الالكترونات فتبعث أشعة أكس.

ما قصدته بفيزياءها المختلفة اختلاف الطيف الذي ينبعث منها عن الطيف الذي ينبعث من المواد العاكسة، وما أقصد بالطيف (إن لم تفهم منه شيئا) هو يمكن أن يفهم ببساطة أنه اختلاف لون الضوء الصادر من هذه السحب الالكترونية عن لون الضوء الصادر من المواد العاكسة.

الثاني: كيف نفرق بين اشعاعات المصدر و الاشعاعات المنعكسة؟
كله راجع للطيف، ومثاله ما يلي: لو أن عندي ضوءا أبيض و عرضته على موشور، سأحصل على مركباته اللونية (يعني طيف)، لكن لو عرضت ضوءا أبيضا بعد تمريره على مرآة على موشور، فإني أحصل على طيف ألوان كذلك، لكنه يختلف عن طيف الضوء الأبيض قليلا، فأجد أن بعض ألوان الطيف المنعكس قد اختفت، وبعضها الآخر ازداد لمعانه، فبدراسة الطيف يمكنني أن أعرف هل الضوء أصلي أبيض أم منعكس.

الثالث: الثقب في مجرتنا، يرجع سبب خموله أساسا كما قلت لغياب الطعام، لأن كتلته صغيرة مقارنة مع ثقوب أخرى مم يعني أنه لا يزال قادرا على الالتهام لو وجد. و الدليل الأخر هو أن الرصد يؤكد أن المنطقة شبه خالية من أية غازات و أتربة يمكن أن تُلتهم.

هل من مزيد؟ أو حلا اللعب !!!

سلام عليكم،
ماذا نعني بكتلة الثقب؟
عندما نقول أن للثقوب كتلة عليا، لا يعني أنها لا يمكن تجاوزها، وإنما هي كتلة عليا مشاهدة، و ليست محكومة بقانون، وقد قرأت أمس بحثا جديدا عن أكبر كتلة لثقب أسود و تقدر ب 40 مليار كتلة الشمس، و هو أكبر الثقوب كتلة لحد الآن.
تفسير الكتلة بتحدب في الزمكان لا يتناقض مع كونها كتلة محددة. مثلا، لو حولنا الأرض لثقب أسود (بإزالة كل الفراغات بين الذرات)، لكان حجم الثقب الناتج بحجم حبة العنب!! (يعني أبعاد أفق الحدث)، و لو حولنا الشمس إلى ثقب أسود لصارت بحجم مدينة قسنطينة (المدينة و ليس الولاية). فكتلة الثقب تملي شدة التحدب و أبعاد أفق الحدث.

فيما يخص الثقوب الميكروية، وهي مم توقعت رؤيته بعض النظريات عند تشغيل المسرع LHC في سويسرا، لعلها موجودة لكن عمرها صغير جدا، أي أنها توجد ثم تختفي، وقد يكون من المستحيل رؤية أثرها.
أما عن فكرة تبخر الثقوب لهوكينح، و هي واتحدث عنه سابقا عندما تحدثت عن اشعاعات هوكينج، فكما قلت، إن لم نر شيئا يؤكدها فهي مجرد نظرية رياضية، و حتى نرى شيئا يؤكدها فهي تبقى كذلك.


أما عن السؤال الآخر، وهو عن مؤسسة ابن باديس للعلوم. (IBScientifc) هي عبارة عن مؤسسة صغيرة يديرها متطوعون تعمل على تشجيع فكرة النشر العلمي في الشرق. أسسها مجموعة من الشباب الجزائريين في 2006، حين رأوا أن النشر العلمي عائق كبير في مثل هذه البلدان، و خاصة الجزائر، حيث أن العلم لا يتقدم إن لم تنشر ما تجده بطريقة ممنهجة حتى يطلع عليه الأخرون، ينقدونه و يقيمونه. هذه الفكرة العامة. وكل هذه مبني على فكرة النشر المفتوج، وتعني مجانية و شفافية النشر و القراءة.
تنشر المؤسسة مجلتين، واحدة للأبحاث هي IBScientific Journal of Science، وهي مخصصة للأبحاث الدقيقة في كل المجالات، والثانية موجه للعامة، أو لغير المتخصصين.
نشرت المجلة العديد من أعدادها، لكن لأسباب طارئة توقفت العام الماضي، أين عملنا خلال فترة التوقف على تطوير نظام النشر، (ارسال البحث، نقدها، تصحيحها و تقييمها)، و تم بناء موقع جديد لتسهيل ذلك، وهي الآن في المراحل الأخيرة لإعادة الإطلاق، الذي سيكون إن شاء الله خلال الأيام، إن لم أقل الساعات، القادمة ان شاء الله. فترقبوها !

أي نعم صحيح، لكنه الموقع قبل التطوير، كما قلت الموقع المطور جاهز و سيتم اطلاقه يوم الأربعاء على أكثر تقدير ان شاء الله